|
أقبلتُ نحوكِ. شعر: فؤاد زاديكه
أقبلتُ نحوكِ أقبلتُ نحوكِ في سرّي و في علني يا نفحةَ العطرِ و الإقبالُ في شجنِ أسعدتِ قلبي بهذا السّحرِ مُبهجةً أوصالَ روحي فأجهزتِ على مِحَني في دفءِ عشقٍ بلغتُ ما طمعتُ بهِ من حسنِ وصلٍ و مِنْ إيمائكِ الشَجِنِ أحسستُ عمري تحلّى حيثُ رشفتُكِ بالودّ فاضتْ و إغراءٍ و مؤتمَنِ لا زال عندي منَ الأيامِ مجتمعٌ مِنْ أذرعِ الوصلِ بالأفراحِ مُقترنِ غنّيتُ يومي كما غنّيتُ قافيتي يا روعةَ الشّعر في أنشودةِ الوطنِ فجّرتِ عشقي على أكمامِ وردتهِ شرّعتِ خفقي على قيثارةِ الزمنِ كم كنتُ أبغي منالَ الوصلِ فاجتمعتْ في لُجّةِ الوجدِ أشواقي بِمُحْتَضَنِ يا أنثى عذبٍ تغنّى القلبُ ينشدُها أقبلتُ نحوكِ في عشقي و في وَهَني! ما هان يبقى خضوعي عندكِ حضرتْ للقلبِ منكِ جيوشُ العقلِ و البدنِ أشبعتِ روحي بأعرافٍ سمتْ أملاً أعرافِ خيرٍ بذلتِ الكمَّ في ثمنِ. |
1 مرفق
أقبلتُ نحوكِ في سرّي و في علني يا نفحةَ العطرِ و الإقبالُ في شجنِ أسعدتِ قلبي بهذا السّحرِ مُبهجةً أوصالَ روحي فأجهزتِ على مِحَني كم أنت رائع ياأخي وأخيرا ألفت القصيدة التي كنت تتغزل فيها بأبنة عمي الغاليه سموره الرب يوفقكن في حياتكن التي ملئها الحب والإخلاص .. كلمات وأحاسيس في قمة الجمال سلمت يمناك ياأخي فؤاد.. تقديري ومحبتي ألياس |
اقتباس:
اقتباس:
نعم يا أخي قمت بتتمة القصيدة بعدما وضعت لها أساسها و هو البيت الأول الذي كان مدخلا لكن سميرة لم تقرأها بعد و يسعدني أنها أعجبتك, كما أشكرك على هذه اللوحة الجميلة التي أرفقتها بتعليقك الجميل و تشجيعك الرائع الرب يباركك و يقويك يا أخي. لقد أنهيت قصيدتين أخريين لكني لم أنشرهما اليوم خوفا من أن تقول إنها كثيرة و قد أرجأتهما ليوم غد بإذن الرب نشكر زيارتكم الجميلة لنا و قد سعدنا جدا بها مع أنها كانت قصيرة. |
أسعدتِ قلبي بهذا السّحرِ مُبهجةً أوصالَ روحي فأجهزتِ على مِحَني في دفءِ عشقٍ بلغتُ ما طمعتُ بهِ من حسنِ وصلٍ و مِنْ إيمائكِ الشَجِنِ أحسستُ عمري تحلّى حيثُ رشفتُكِ بالودّ فاضتْ و إغراءٍ و مؤتمَنِ يا ينبوع الحنان والعشق أحاسيسك الحلوة تجملها بأحلى الأبيات الشعرية الرومانسية أين نحن من نبعك الصافي الذي ينهل علينا بجمالياته الرب يلهمك أكثر وأكثر لتمتعنا بهذه الأشعار الرائعة بوركت يمينك المعطاء ياغالي ...يا أبو نبيل . |
اقتباس:
يا نبع حبّي و يا قيثارةَ القلبِ ما عشتُ إلاّ لأجلِ الحبّ أشربُهُ مِنْ رشفِ ثغرِكِ يا عشقي و يا طبّي أشعلتِ سعداً بوجداني كشاعرةٍ يا كلّ عمري رجائي اليومَ من ربّي أنْ يأتي خيراً على الأكوانِ يسعدُها و يسعدُ القلبَ يا قطراً منَ العذبِ. |
| الساعة الآن 09:22 AM. |
Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by
Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke