الشّعرُ حسنٌ تغنّى ناظروهُ بهِ
عشقاً تراقصَ و الإحساسُ في نغمِ.
الشّعرُ وحيٌ طليقٌ ليس يُكرِهُهُ
نوعُ المُرادِفِ, أو معنىً على نَدَمِ.
الشّعرُ خفقٌ لما في النفسِ منْ فرحٍ
أو رَقّةِ الحبِّ, أو شكوى على ألمِ.
تتراقص أمام مخيلتي أبياتا خالدة
من أبياتك الشعرية الرائعة ومن أيام زمان كنت قد حفظت الكثير منها ولكني اليوم ماذا سأحفظ لأحفظ لأنك تنهال علينا بأشعار غزيرة كغزارة المطر في أوائل فصل الخريف
دمت لنا شاعرا متألقا ومبدعا يا أبو نبيل
والرب يحفظك .