إنّ نبذ التحامل والعنصرية والكراهية يبدأ عند الصليب ..فعلينا أن نكون مجردين من الحكم والإدانة والعنصرية الذي يتصف بها العالم من حولنا –إذ قد آمنا بالرب يسوع المسيح الذي مات من أجلنا ونحن بعد خطاة مات المسيح من أجلنا – رو 5 : 18 .
..يعطي الرب يسوع خلاصه المجاني للجميع وبدون استثناء وتمييز .. لكلّ أمة ٍ وشعب وقبيلة ولسان ..!
فعندما نُظهر تفرقة ما أو انحيازا ً ، نفشل ُ في إظهار محبة الله الحقيقية لجميع البشر بدون استثناء ، وبهذا نكون مجردين كليا ً من الحكمة السماوية التي هي من الأعالي .
أجل يا أخي وديع كلامك جواهر ولكن ألا تفكر معي بأنه قد طفح الكيل وإلى متى الظلم ومايحدث للمسيحيين في كل يوم
لا أستطيع إلا أن أقول مع المسيح ربنا الممجد أبدا
يارب اغفر لهم لأنهم مايدرون ماذا يفعلون
موضوعك بقمة الروعة وليباركك الرب في محبته ياغالي ....