فعلا أخي الياس لقد حكم ظلما و إجحافا منذ عصور التاريخ و حتى اليوم على أناس أبرياء عدوانا و ظلما، إما أنه لم تكن لديهم دلائل براءتهم أو أن قانون القوي كان الحاكم و المنفذ. و ياما في السجون مظاليم يا أخي أبو فرانس شكرا لهذه القصة الظريفة و لهذه المعلومة المفيدة.
صحيح ياأخي كلامك منطقي ياما في السجون مظاليم هذه هي سنة الحياة ولا نستطيع أن نغيرها بل سنعيشها ونتعايشها في حياتنا حتى يوم القيامه التي ستكون نهايه لكل هذا الظلم ..
أشكر لك مرورك المعطر يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس