أقبلتُ نحوكِ و الآمالُ تدفعُني
أمواجُ شوقي تعاني تعرفُ السّببَ.
أقبلتُ أعزفُ و الأوتارُ فتنتُكِ
و الرّيشةُ الحبُّ, قلبٌ يعشقُ الطربَ
صغتُ البديعَ الذي يختالُ منتشياً
أبديتِ رقّةَ إحساسٍ أتت عجبا
شكرا لهذا النبع الذي تزداد غزارته يوما بعد يوم
ودام إبداعك ياغالي ...