في ثنايا الوجد من هذا الوداع ِ
همسة ٌ تشدو للقيا واجتماع
كم حزينٌ أنت بالله عليكِ
لا تزد همّا بهذا الاختراع ِ
لا أحبّ أن يكون اليوم ضيفي
لا غداً أو غيره بالمستطاع ِ
إنّني أهوى اللقاء المستحبّ
والتقاء الخلّ لا وطأ الصراع ِ!
سلمت يمينك يا أبا سامر الغالي.