الصديق الغالي حسيب شمعون والصديق المحب ملكي حردان بكل محبة وفرح تلقيتُ البارحة مكالمتك التلفونية وهي الثالثة وفعلا أنت صديق رائع وجميلة كانت الأيام التي أمضيناها سوية في ديريك وفي لجنة الأعمار في أواسط السبعينات حيث كنا نعمل معاً وعلمت من أختي جورجيت وأخي الياس ما لم أكن أجهله عنكم وعن كرمكم وطيب ضيافتكم. كما سرّني جداً التعرف من خلال منتدياتي على الصديق والشاب الأديب والمذوق جداً جداً ملكي والذي تربطني بأخيه القس مراد ذكريات مدرسية جميلة. لكما معاً ولزوجتيكما الأختين الفاضلتين والأولاد الغوالي كل المحبة والتقدير والشكر. هل قرأت يا أخي ملكي معارضتي لقصيدة "يا جارة الوادي"؟ والتي كتبتها قبل أيام هنا. فؤاد في 15/10/2005 م
|