لا حول ولا قوة إلاّ بالله العليّ العظيم. إنّ أمة فيها مثل هذه الحثالة ليست جديرة بالحياة بل مزبلة التاريخ هي مكانها وسيلعنها التاريخ ويبصق عليها الحق ويدوسها بأقدامه. إنهم ثلة من البشر لا وازع ديني ولا أخلاقي لهم وكل ما ينادون به إنما لا صلة له بدين أو نبي أو ربّ. رحم الله موتانا وأسكنهم جنات النعيم وشكرا لك يا صديقي فيليب.
__________________
fouad.hanna@online.de
|