أجل يا اختاه ..
يؤكّد روح الرب قائلا : - إذا كان الله معنا فمن علينا ..؟
ولامفر من التجارب والمحن والصعوبات .. ولا يمكن لنا التنبؤ بها كسابق انذار وهي تأتينا في تشكيلة لا يمكن تصورها .
فعلما ً منّا بانّ إلهنا المهيمن سيسير ويستخدم التجارب لتعزيز نضجنا ، يمكننا أن نحسبها فرحا ً بسبب الأفراح الآتيه والإعتمادعلى وعده الخلص الذي لا يتركنا أبدا ً .
سلمت يداك وروح الرب معاك .