شِفنا بِرّتْ قيفارات
بلّشْ يقطعْ يعطيني
قشّرنا و سينا شيّاتْ
أشْ طيّبْ كا عالدّيني.
صدق ياأخي ذكرتني فأزخ الحبيبة ....لما كان نلعب فالمغليه وكان يلتمون هلازخ حول الساحة ويسقفون شباب وبنات ونسوان ورجيل ويهتفون بدنا ?ول بدنا ?ول ... أيش طيبين كانوا هوك الأيام .
بع ?اخ أل كان نروح ونقعد على هوك الكول إي مو هوها كايفتح القلب ...
تشكر أخي فؤاد على هذا الإحساس الصادق والمحب لبلد الجبابرة الأجداد ...
تقديري ومحبتي
ألياس