أخبرتني في حديثٍ إنّها بعضُ الحقيقةْ
قلتُ: مَنْ أنتِ؟ فإنّي أمقتُ هذي الطّريقةْ!
أغرقتْ في ملء عيني حتّى غاصتْ في عميقةْ
و انتشتْ من روحِ عشقي و ارتأتْ تغدو عشيقةْ.
لست أدري بأي لسان أشكرك أيها اشاعر القدير على هذه الأحاسيس الرومانسية .
قبل ان ارد على قصيدك ياأخي...
يجب أن أستشير القمر
قبل عن اعبر عن رأي
لا ابد ان استاذن المطر
كلمات تتسرب كزخات لمطر الناعمة على القلوب المتعطشة ... سلمت يداك ياأخي
تقديري ومحبتي
ألياس