لا يزالُ الهمسُ يشدو
يغري أحلامَ الشّبابِ
يستقي الألحانَ عذباً
ساحراً يرقى ببابي
خلفَ أمواجِ الرّجاءِ
بينَ أكوامِ السّحابِ
ينشدُ الشّعرَ المصفّى
من أهازيجِ الشّرابِ!
عشت يا شاعر الرومانس والحب
فقد اصبحت نزار قباني بنظري على
مشاعرك واحاسيسك الكبيرة والجميلة
وفقك الرب وبارك يمناك على كل ما تقدمه لنا من وحي شعر وقصائد تقبل مني المرور سيدي