في حين تكون أنت كقطعة ثلج في صحراء سيبيريا الباردة لا تذوب أبداً .
في ذلك الوقت سيبدأ الشخص بملاحظة
نفسه وأنه ثائر على لا شيء وأن مظهره
بالفعل غير لائق أمام الناس فيبدأ
بالميلان نحو التهدئة التلقائية ،ومن ثم الوقوع
تدريجياًفي دائرة الإحراج ،
فعلا الأعصاب الباردة تهد من يثور
ويفضل الإبتعاد عمن يضمرون الشر..
موضوعك حلو أختي الآشورية تسلم ايديك .
|