اما كونها بعد ميلاده لم تجتمع برجل فهذا امر بديهى لا يحتاج الى اثبات ...
إن هذه العبارة التي انتهى بها الحديث لهي عبارة رائعة جداً وإن الإعتقاد بها هو من صلب إيماننا المسيحي ، أما عدم الإعتقاد فهو خطر على الإيمان .
وبالمناسبة أُعدُّ أنا الضعيف بحثاً في هذا الموضوع يحمل عنوان : كانت ولا تزال عذراء .
شكراً جزيلاً وإلى المزيد من العطاء .
__________________
مسيحنا الله
الأب القس ميخائيل بهنان صارة
هـــــــــــــــــــــ : 711840 موبايل (هاتف خلوي) : 0988650314
|