بشينو وبشلومو
آحو ميقرو أثرو
أشمو عال ليبي ميقرو
تودي لوخ أحونو رحيمو
بخصوص التسمية لقد أطلقتها بعد أن وجدتها مشتركة بين الجميع
فكانت تطلق على أبناء شعبنا ( أبناء الكنيسة السريانية المشرقية - أبناء الكنيسة السريانية المغربية) وينطقون باللغة السريانية كلهم
لذا رأيت أسم السيان ربما يجمع ولا يفرق فهو للكل لنحول الأسم الديني إلى أسم يحمل طابع قومي ونلزم العالم به كما ألزمنا بتواجد الآخرين على أرضنا وبمنحهم كيان سياسي الآن.
لقد فرضوا وجودهم وأصبح لهم كيان وأرض وحق ...
أما أصحاب الأرض فقدوها وشردوا في المعمورة.
السؤال ياأخي كيف توهب وتمنح لقب أمة لشعب لم يكن له تاريخ أو حضارة أو لغة؟؟؟؟؟؟؟؟
أما قصدي بحدود الأرض يوجد الكثير من يظن بأن حدود أرض السريان هي فقط بيث نهرين . ماذا عن شعبنا في فلسطين والأردن والقلمون ولبنان ووووووهل هم شعب آخر .
هذا ما قصدته بالسؤال وليس حدود نطالب بها أي جهه وأنا شخصياً أستبعد قيام دولة لنا بأي أسم فما نفع الحدود إذاً.
أما عن الأحزاب ماذا قدمت لنا سوى الأنقسام .
لا ننكر ربما كانت الحافز لنهضة الفكر القومي الغارق في سبات
هناك من يدعي بأن هذه الأحزاب حافظت على اللغة .
لو لم تحافظ الكنيسة على لغتنا المباركة من السيد المسيح لما بقيت.
ليعلم الجميع كان أبائنا يخفون الكتب بالجدران ويخافون عليها أكثر من أولادهم, وهذا ما يؤكده تواجد الكثير من الكتب القديمة بيننا.
أما بسؤال عن المسلمين .. هل نحن نعدهم منا أم لا؟؟؟ هذا ما قصدته بالسؤال
أخي الحبيب شكراً على كل لحظة أمضيتها بالرد على هذا الموضوع . وسررت بردك الرائع الذي أغنى الموضوع.
لك من كل الحب والتقدير
أخوك بالرب
م: سمير روهم
|