قد سألتُ الناسَ ما في الحبِّّ ِأبقى؟
كانتِ الأصواتُ في خَلطِ احتقانِ
بعضُها استوفى جواباً جاءَ حَرقا
مُعلناً عن فقدِ أركانِ الأمانِ
بعضها استثنى الذي قد ظلَّ أتقى
في رحابِ الروحِ ما روحٌ يُداني.
طابت إبداعاتك التي لاتنتهي
ياغالي عشت وعاشت الأيادي الكريمة
وفقك الرب وأنت على هذه الموهبة الرائعة التي سماك بها الله....