سأبقى صادقاً ما عشتُ حيّا
و أبقى أنظمُ الأوزانَ عِشقا
سأبقى أرفضُ التخوينَ مهما
يصوغُ الظلمُ إيذاءً و فُسقا!
يعيشُ المرءُ يوماً ثمّ يمضي
لماذا الخوفُ و الرحمنُ حقّ
لنا أن نعلنَ الأفكارَ منّا
لمجدِ الله. إنّ اللهَ أبقى!
وسأحبك ماحييت لأنك تقول كلمة الحق
كما عهدتك صادقا أمينا مع الآخرين ثم وبالأخير مع أهلك وناسك وعائلتك
وكبيرة أنا بك وبكل ماتبنيه من المحبة والسلام
عشت ياغالي وعاش صدقك مع الحرف والكلمة ...