من سفر الأمثال لسليمان الحكيم الإصحاح العاشر و الآية رقم 7 "ذكر الصديق للبركة واسم الأشرار ينخر." حاولت نظمها شعرًا مع الإبقاء على روح النصّ و المفردة بقدر المستطاع و قد جعلت نصّ الآية ضمن قوسين:
(ذِكرُ صِدِّيقٍ) صَفا لِلْبَرَكَة ... فيهِ إشعارٌ بِروحِ الشَّرِكَة
(و اسمُ) فعلِ الشرِّ مِنْ (أشرارِهِ) ... ينخرُ الأعصابَ يلوي الحَرَكَة
لا تَكُنْ للشّرِّ يومًا داعيًا ... مُجْلِبٌ للعبءِ ثمّ التّهلكَة
و اذكرِ الصِّدّيقَ في أفعالِهِ ... نعمةٌ فيها بعينٍ مُدْرِكَة.