الرب يبارك حياتك يا أخت زينب رشيد على روعة هذه المقالة الأصيلة و التحليل المنطقي السليم الدامغ لجهل الجهلاء و الكاشف لحقد الحاقدين و فساد المفسدين. إن صحوة كبيرة بدأت بالظهور في عالم المسلمين و لا بد أن تأتي ذات يوم تلك الثورة على غرار الثورة الفرنسية لتكتسح جميع هذه القوانين و الشرائع الفاسدة و الباطلة و غير العادلة. سأقوم بتثبيت الموضوع لأنه جدير بالقراءة و الاهتمام و الفهم و الوعي لما فيه من أمور كشفت الغطاء عن الكثير من معضلات و خفايا هذا الدين الفاسد. و شكرا لك استاذ قسطنطين.