لم تكنْ أفعى حياةٍ
بل خطايا تستديرُ
إنّ في الأحلامِ مغزىً
كي تعيهِ يا ضميرُ
أو إشاراتٍ لتلقي
ضوءَها فيما يدورُ!
من أبقى يسوع في قلبه وضميره سيبقى يمحو كل فكر خطير يؤذيه وكلنا نتعرض لتجارب الشيطان وبإيماننا الحي بالمخلص نستطيع أن نببتعد عن طريق المجرب الذي جرب الرب نفسه ولكنه لن يثمر بل أخفق ..
شكرا لبوحك الصريح وشكرا لشعلة الإيمان التي تحيا في نفسك يا أغلى أبو نبيل ...