Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
الحمد الله على سلامة الموقع (موقع فؤاد زاديكي السرياني)
تحية سريانية تحية حب واحترام وتقدير لكل من يعمل من أجل التراث السرياني. تحية لكل من يعمل من أجل الخير العام. تحية لكل من يقدم ولو بحصة صغيرة في بناء جسور المحبة بين البشر. تحية لكم يا صديقي الغالي فؤاد مع كل أعضاء الإدارة والمشرفين والأعضاء والزوار في الموقع (موقع فؤاد زاديكي)، لكل الجهود التي تبذل في الموقع من أجل الثقافة والتراث السرياني. اختراق المواقع يا أحبائي اصبح الشغل الشاغل لمن لا يستطيعوا أن يقدموا خيرا للأخرين، هدفهم ومبدئهم هو التخريب والتجريح. نحن كسريان وكمسيحيين لنا ما لنا من ثقافة إيمانية معتمدة على محبة الاخر. وهكذا علمنا ربنا يسوع المسيح ان نحب عدونا كنفسنا. نحن نحب البشر جميعا. ولا نسمح لأنفسنا ان نعامل الاخر بالسيئات كما يعاملوننا. فماذا يتوقع الإنسان من الذين يحملون في عقولهم وقلوبهم حقدا اعمى وتعجرف ومعادات للاخر. نحن لا نعاملهم بهذه الطريقة بل نرميهم بورود معطرة، علهم يقتدوا بالاخلاق الإنسانية. نطلب من الله أن ينور عقولهم المظلمة وقلوبهم المتحجرة حتى ينظر النور ويعرفوا معنى الإنسانية وكيفية التعمل مع البشر. نطلب من الله ان يكون مع كل من يعمل من أجل الخير العام. اتمنى لموقعنا الحبيب موقع فؤاد زاديكي السرياني النجاح والاستمرار والازدهار ونطلب من الله ان يرسل من روحه ليغذي هذا الموقع ويكتب له الاستمرارية ويقوي أعضائه، ليكونون له جندا على الأرض. لا تخافوا يا أحبائي ومهما كثرت الذئاب من حولنا ، لأن ربنا يسوع المسيح معنا فلا يتركنا. ابواب الحجيم لن تقوى على محبتنا وغيرتنا وعزمنا من أجل كلمة الحق والتراث السرياني الرب يبارك حياتكم جميعا دام موقعنا الحببيب موقع فؤاد زاديكي السريانية نبراس للحرية والتراث دامت امتنا السريانية حية ابية إلى الأبد فألف الحمد الله على سلامة موقعنا فؤاد زاديكي السرياني
|
#2
|
||||
|
||||
سطّرتَ يا (جبرا)حروفَ النّورِ في لفتةٍ و القولُ بالمأثورِ إنّا خرافٌ بين جمعٍ مؤذٍ يأتي بخافي الحقدِ و المستورِ لسنا نخافُ الجهلَ مهما كانَ لن نرتمي في حضنه المسعورِ ندري بأنّ الدربَ فيه الصّعبُ أعداؤنا بالحقدِ و المبتورِ منّا سماحٌ هكذا الإنجيلُ يدعو لحبٍّ و امتثالِ الخيرِ. شكراً و شكراً يا صديقي اليومَ أقوى أحسُّ العزمَ في مغمورِ ربّي يسوعُ اختارنا أحراراً لسنا عبيداً عندَ قومِ الزّورِ منهم نفاقٌ لا سلامٌ يبدو نهجٌ مريضُ الفكر في موتورِ. منك الكلامُ الحلو قد أغراني قوّى فؤاديِ و التقى منشوري.
|
#3
|
|||
|
|||
ألف شكر أخي الغالي جبرا لما تكرمت به يداك ومانطق به لسانك
وكما قلت الرب يسامحهم وينور عقولهم والشكر العميق للغالي أبو نبيل لرده الحلو بقصيدة شعرية جميلة ولطالما الرب معنا فمن علينا ... |
#4
|
|||
|
|||
في البداية نشكر ربنا ومخلصنا يسوع المسيح له المجد على عودة موقعنا الغالي إلى الشبكة العنكبوتية فحمداً لله على سلامته .
أخي الغالي والعزيز الأستاذ فؤاد عذراً للتأخير ولكني بالحقيقة معكم قلباً وقالباً وما يصيب مواقعنا من إختراقات وعبث من قبل البعض يحز في النفس وأعتبر هذا الانتهاك ضريبة علينا أن ندفعها نعم هي ضريبة النجاح ، أحياناً بل دائماً هي تكون كبيرة ولكن إن كان الله معنا فمن علينا ، من صمم الموقع باستطاعته أن يصمم أفضل منه ومن نشر موضوعاً ينشر مئات المواضيع وهذا هو الإصرار بعينه وهذه القوة التي تعودنا عليها في مثل هذه الأمور نستمدها من رب المجد لكن علينا أن نعمل بوصية مخلصنا حين قال له المجد : «هَا أَنَا أُرْسِلُكُمْ كَغَنَمٍ فِي وَسْطِ ذِئَابٍ،فَكُونُوا حُكَمَاءَ كَالْحَيَّاتِ وَبُسَطَاءَ كَالْحَمَامِ. متى 10 : 16 نحن لا نقابل الشر بالشر لكن نطلب لهم المغفرة وأن ينوّر بصيرتهم ، ليس لديهم ما يقدموه للبشرية سوى الحقد والكراهية والتخريب لكن هذا لا يقلل من عزمنا بل العكس سنمضي قدماً ونصل بكلمة الحياة إلى كل من يقبلها ويفتح أبواب قلبه لملك السلام . الرب يبارك حياتكم وعملكم ويحفظ مواقعنا من كل سوء أو مكروه وكما تفضل أخينا وحبيبنا الدكتور جبرائيل نحن في خدمة كل المواقع السريانية ونعمة ربنا تكون معكم
__________________
أبو يونـــــــان ________ الله محبـــــــة |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#6
|
|||
|
|||
لا أعلم من اين ابدأ هل من الشعر الجميل والمعبر عن الحال، وما يدور في فكر البشر.
لا أعلم هل هم يعتبروا انفسهم من البشر أم ...... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تودي ساغي أيها الصديق الغالي الملفونو فؤاد على هذه الكلمات المبرقعة وهذا النسيج الشعري الرائع. البشر لديهم العقل والفكر والقلب هذا ما يميزهم عن ما يسمون أيضا بالبشر. لا نخطوا خطواتهم وأفعالهم وتصرفاتهم، بل أننا نخطوا خطوات سريعة نحو المحبة والانفتاح نحو النشاط والعمل الجاد. أننا لا نصرف وقتنا على اشياء فارغة لا معنى لها. للعمل يا شباب بمحبة صادقة بفكر وقلب منفتح على كل الشر. سلاحنا هو أقوى سلاح على الأرض، الذي اعطانا إياه ربنا يسوع المسيح سلاح المحبة. تودي حوثو سميرة على ردك اللطيف نحن مع كل المواقع السريانية ومع حبيبنا الغالي فؤاد الصديق القديم الجديد. تودي ملفونو ابو يونان على هذه المداخلة الجميلة التي اعطت جمالية روحية للموضوع. الرب يبارك حياتكم النجاح والاستمرارية والازدهار لموقعنا الحبيب فؤاد زاديكي السرياني ونحن في موقع كولان سوريويي بالخدمة الدائمة دمتم ودامت مواقعنا السريانية حية مجاهدة ومناضلة من أجل كلمة الحق التعديل الأخير تم بواسطة د. جبرائيل شيعا ; 04-07-2009 الساعة 01:37 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|