Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
معرض للأديب التشكيلي السوري صبري يوسف في ستوكهولم بمناسبة عيد الحب
بمناسبة عيد الحبّ، أهلاً بكم في معرض الأديب التشكيلي صبري يوسف في ستوكهولم حول السلام والحب والوئام بين البشر على العنوان التالي: Husby Konst och Hantverksforening Husby Gard 16430Kista 08.7511188 070.4561180 سيتم إقامة معرض فنّي للأديب التشكيلي السوري صبري يوسف*، المقيم في ستوكهولم وذلك في صالة (ستور ستوغان)، في هوسبي، بجانب صالة هوسبي الفنية، بمناسبة عيد الحب المصادف 14 . 2. 2011 ولكن حفل افتتاح المعرض سيكون بتاريخ 12. 2. 2011، الساعة 12.00 لأنه يصادف يوم السبت كي يتمكّن أغلب المهتمين بالفن التشكيلي والثقافي حضور المعرض. يعرض الفنَّان خلال المعرض أربعين عملاً فنياً، ثلاث وثلاثون منها لوحات تشكيلية متنوعة المواضيع والأساليب وسبع تماثيل عملها الفنان بأسلوب شاعري من الطين/ السيراميك. وأغلب مواضيع الأعمال تدور حول الحب والسلام والفرح والتواصل مع الآخر والحنين والصفاء وتجليات الروح والقلب. يرسم الفنان أعماله بأسلوب شاعري وبعدّة مدارس فنية، بعيداً عن التقيّد بأساليب معيّنة في عالم الفن، علماً أنه درس الفن التشكيلي مؤخراً في جامعة ستوكهولم، مع هذا لا يتوقّف عند مدرسة أو تيّار فنِّي معين بقدر ما يتوقف عند مشاعره العفوية المتدفقة مثل حنين العشاق أو شهقة طفلٍ لاشراقةِ الشمس في صباح باكر، حيث تتداخل عدّة أساليب في اللوحة الواحدة دون تخطيط لهذه التداخلات، فغالباً ما تتدفق الألوان بشكل عفوي، فتتوالد الأفكار وتتطوّر وتتناغم الألوان خلال عمليات الرسم، ويتميّز الفنان بأسلوب جديد، جانح نحو العفوية والتحليقات اللونية، حيث يبدو من لوحاته وكأنها قصائد شعرية تم كتابتها عبر اللون، ولهذا تبدو اللوحة وكأنَّها الجزء المتمّم للقصيدة، وفي هذا السياق قال في إحدى الحوارات التي أُجْرِيَتْ معه، "الشعر والرسم وجهان لعمله واحدة هو العشق"، لأنه يرى أن الذي لا يعشق الشعر أو الرسم بعمق فلا يستطيع إنجازَ نصِّ شعريٍّ عميقِ الرؤية أو رسمَ لوحةٍ فنيةٍ غنيّة بمساحاتها وأجوائها اللونية. صبري يوسف* *مواليد سورية ـ المالكيّة/ديريك 1956. *حصل على الثانوية العامّة ـ القسم الأدبي من ثانويّة يوسف العظمة بالمالكية عام 1975. *حصل على أهلية التعليم الإبتدائي، الصف الخاص من محافظة الحسكة عام 1976. * حصل على الثانوية العامة ـ القسم الأدبي كطالب حرّ من القامشلي عام 1978. *درس الأدب الانكليزي في جامعة حلب ولم يتابع دراساته لأسباب بكائيّة متعدّدة. * حصل على الثانوية العامّة عام 82 القسم الأدبي كطالب حرّ مخترقاً القوانين السائدة آنذاك، حيث صدر مرسوم وزاري يمنع من تقديم الطالب لنفس الثانوية العامّة التي نجح فيها مرتين لكنّه لم يتقيّد بالمرسوم فتقدّم للإمتحانات للمرّة الثالثة على أنه حصل على الإعدادية فقط وهكذا اخترق القانون بالقانون، لكن قانونه هو! * خرّيج جامعة دمشق، قسم الدراسات الفلسفية والاجتماعية/ شعبة علم الاجتماع عام 87. * أعدم السيجارة ليلة 25. 3 . 1987 إعداماً صورياً، معتبراً هذا اليوم وكأنّه عيد ميلاده، ويحتفل كل عام بيوم ميلاد موت السيجارة، لأنّه يعتبر هذا اليوم يوماً مهمّاً ومنعطفاً طيّباً في حياته. * اشتغل في سلكِ التعليم 13 عاماً، في إعداديات وثانويات المالكيّة، ثمَّ عبر المسافات بعد أن قدَّم استقالته من التعليم، واضعاً في الاعتبار عبور البحار والضباب، مضحّياً بالأهل والأصدقاء ومسقط الرأس بحثاً عن أبجدياتٍ جديدة للإبداع. * قدَّم معرضاً فردياً ضم أربعين لوحة في صالة الفنَّان ابراهيم قطّو في ستوكهولم 2007. * شارك في معرض جماعي أيضاً في صالة الفنَّان ابراهيم قطّّو في ستوكهولم 2007. * قدّم ثلاثة معارض فرديّة في منزله، ودرس مؤخَّراً الفنّ التشكيلي في جامعة ستوكهولم. *أسّس دار نشر خاصّة في ستوكهولم عام 1998وأصدر المجموعات الشعرية والقصصية التالية: ـ "احتراق حافّات الروح" مجموعة قصصية، ستوكهولم 1997. ـ "روحي شراعٌ مسافر"، شعر، بالعربيّة والسويدية ـ ستوكهولم 98 (ترجمة الكاتب نفسه). ـ "حصار الأطفال .. قباحات آخر زمان!" ـ شعر ـ ستوكهولم 1999 ـ "ذاكرتي مفروشة بالبكاء" ـ قصائد ـ ستوكهولم 2000 ـ "السلام أعمق من البحار" ـ شعر ـ ستوكهولم 2000 ـ "طقوس فرحي"، قصائد ـ بالعربيّة والسويديّة ـ ستوكهولم 2000 (ترجمة الكاتب نفسه). ـ "الإنسان ـ الأرض، جنون الصولجان" ـ شعر ـ ستوكهولم 2000 * هناك مجموعة قصصية مخطوطة، تتناول مواضيع كوميدية ساخرة. * مجموعة مقالات ومجموعة نصوص أدبية مخطوطة ومنشورة أغلبها عبر الشبكة العنكبوتية. * يعمل على نصّ مفتوح، "أنشودة الحياة"، قصيدة شعرية ذات نَفَس ملحمي، طويلة جدّاً، تتألّف من عدّة أجزاء، كلجزء (مائة صفحة) بمثابة ديوان مستقل، ومرتبط بنفس الوقت مع الأجزاء اللاحقة، أنجز حتّى الآن الجزء العاشر، ويعمل على الجزء الحادي عشر، يتناول قضايا إنسانية وحياتيّة عديدة، مركِّزاً على علاقة الإنسان مع أخيه الإنسانكمحور لبناء هذا النصّ. * تمّ تحويل الجزء الأوّل من أنشودة الحياة إلى سيناريو لفيلم سينمائي طويل من قبل المخرج والسيناريست اليمني حميد عقبي وقدّمه كأحد محاور رسالة الماجستير في باريس. * إشتغل مديراً لبرنامج "بطاقات ثقافيّة" في الفضائيّة السريانية، صورويو TV في القسم العربيّ وقدّم عدّة لقاءات عبر برنامجه مع كتّاب وشعراء وفنانين ومؤرّخين حتى غاية عام 2004. * تمّ إختياره مع مجموعة من الشعراء والشاعرات في ستوكهولم للمساهمة في إصدار أنطولوجيا شعرية باللغة السويديّة حول السلام. * يكتب القصّة القصيرة، قصيدة النثر، النصّ، المقال، ولديه اهتمام كبير في الحوار والرواية والترجمة والدراسات التحليليّة والنقدية والرسم والنحت والموسيقى! * ينشر نتاجاته في بعض الصحف والمجلات والمواقع الالكترونية. * مقيم في ستوكهولم ـ السويد منذ عام 1990. sabriyousef1@hotmail.com www.sabriyousef.com التعديل الأخير تم بواسطة SabriYousef ; 06-02-2011 الساعة 01:12 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|