ماهو مفهوك مفهومكي للحب ؟؟؟

[الياس زاديكه]

ماهو مفهوك مفهومكي للحب ؟؟؟
الجميع يفهم ماهو الحب و لكل منا وجهة نظر معينة ومفهوم خاص للحب .. وأنا اليوم حسب مفهومي وإدراكي للحب الذي عشتوه بكل مافيه من حلاوته ومرارته أصورها بموضوعي أتمنى أن أستطيع أن أوصل ولو بعض النقاط المهمة والضروريه كي نفهم ماهو الحب ونحافظ عليه ...لذا أقول :
لماذا لا نحاول أن نعيش الحب بكل دفئه ومعانيه وبما تحمل هذه الكلمة من حب ولا نغلق أبواب قلوبنا أمام من نحب ولا ننكر محبينا لأن ثانيه واحده نعيشها مع من نحب هي ألذ وأمتع من سنوات نعيشها مع الناس .. لأن هذه الثانيه ثمينه لاتقدر بكنوز العالم ولا بالذهب الصافي ولا بالمرجان لذا:
يجب علينا دائما أن تخرج الكلمات الجميله من بين شفاهنا من أجل من نحب ونشعر معه بالصدق لأنها أجمل وأروع من كل هدايا العالم .. وفيما إذا طبقنا هذه المعلومه سنرى بأن الحب سينبض في قلوبنا لجميع من حولنا ويشفي قلوبنا من كل الأمراض السامة كالحسد والكراهيه والضغينه وغيرها من الأمور التي تقف في طريق الحب والمحبه ...
صدقوني بأن الحياة هي أكبر مما نتصورها لأنها جميلة بالحب ومن لايفهم الحب لن يستطيع أن يفهم الحياة ... إذا يجب ألا نترك للهموم والأحزان أن تسيطر على قلوبنا كي لانضطر أن نلوث صفاوة الحب والحياة بما هو مناقض ومشوه لهاتين الكلمتين ...
أعزائي الحب هو :
1 - الحب عظيم عظيم جدا جدا ولا يتوجب أن ندفنه فقط بالمناقشات والعتابات وسوء الظن والشكوك ..
2 - الحب ليس أن نعيشه حلما كما يدعي البعض بل يجب أن نغذيه بمشاعرنا ونسقيه بدماءنا كي يزهر وينمو وتفوح روائحه علينا وعلى الغير ...
3 - الحب : ليس فقط آهات وكلمات وهمسات تكتب على ورق لأنها سرعان ماتزول وتمسح عند هطول عليها أول نقطة مطر وهذا ليس إلا قشورا حول مايحتويه الحب من معاني مقدسه .. بل يجب أن تكتب هذه الكلمات والهمسات بدماء القلب بالذهب الصافي كي لاتزول أبدا مهما كانت قوة الأمطار وغزارتها مهما عصفت التيارات بجهاتها الأربع لن ولن تستطيع أن تقضي عليه..
4 - الحب : هو أن نحب الحب لأن بالحب نحب أنفسنا ونحب الغير لأننا نعرف معنى الحب ..
5 - الحب : هو أن نكره كل ماهو شر بكل أنواعه وتقلباته الشيطانته ونجاسته وإلا لن نستطع أن نحب ..
6 - الحب : هو أن نعيش بطهارة قلوبنا ... أن تكون ثقتنا بمن نحب قويه .. أن نسامح أخطاء الحبيب ... ألا نجرح مشاعره ... ألا نغدر بمن أحبنا ووهبنا قلبه .. ألا نتجاهل اللذين أعطونا قلوبهم بوفائها وإخلاصها .. ألا نحاول أن ننتقم منه ... ألا نتركه يغير من تصرفاتنا ...
نعم هذا هو الحب ..
فهل أنت أنتي عزيزي عزيزتي القراء هذه هي نظرتكم للحب ؟؟؟
أتمنى من الجميع المشاركه وإبداء رأيهم حسب مفهومهم للحب كي نستفاد ونفيد وأنا للجميع من الشاكرين ..
تقديري ومحبتي
بقلم
ألياس

[SamiraZadieke]

الحب هو كالماء العذب الزلال والذي لاتشوبه
شائبة وليس كل من أحب أحب بصدق هذه الكلمة والقلة القليلة هي
التي تشعر وتحس الحب الحقيقي الحب يجب أن يغرس في أعماق القلب وتسقيه دماؤنا النقية الخالية من الأمراض لذا يزهر هذا الحب ويعطي لقداسة هذه الكلمة من معنى
أنار الرب طريقك بالحب الصافي والنقي والذي قدسه الرب يا ابن عمي المحب
والرب يوفقك لمواضيعك الحلوة تشكر ياغالي ...

[الياس زاديكه]

الحب هو كالماء العذب الزلال والذي لاتشوبه
شائبة وليس كل من أحب أحب بصدق هذه الكلمة والقلة القليلة هي
التي تشعر وتحس الحب الحقيقي الحب يجب أن يغرس في أعماق القلب وتسقيه دماؤنا النقية الخالية من الأمراض لذا يزهر هذا الحب ويعطي لقداسة هذه الكلمة من معنى
أنار الرب طريقك بالحب الصافي والنقي والذي قدسه الرب يا ابن عمي المحب
والرب يوفقك لمواضيعك الحلوة تشكر ياغالي ...
فعلا يابنت عمي سميرة الحب هو نسمة الهواء النقية التي نستنشقها دون ثاني أوكسيد الكربون بل صافية من كل الشوائب التي تعكر هذه الكلمة المقدسة .. لأن الحب هو أسمى معاني الحياة
تشكري على كلماتكي الظريفه ومروركي المعطر
تقدري ومحبتي
ألياس

[الاخ زكا]

الحب هو العطاء لانه مغبوط هو العطاء اكثر من الاخد لانه هكدا احب الله العالم حتى بدل ابنه الوحيد كي لايهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية لانه ليس هناك حب اعظم من هدا ان يضع نفسه من اجل احبائه لدلك نحن نحب لانه هو احبنا اولا كي نفهم المحبة بصورتها الصحيحة علينا ان نعلم اولا ان الله محبة لان المحبة لاتطلب ما لنفسها بل تطلب لخير الاخر المحبة تستر كثرة من الخطايا المحبة لن تسقط ابدا اشكر الرب من اجلك اخي الياس من اجل موضوع المحبة لان الكلام فيه ليس له نهاية

[الياس زاديكه]

الحب هو العطاء لانه مغبوط هو العطاء اكثر من الاخد لانه هكدا احب الله العالم حتى بدل ابنه الوحيد كي لايهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية لانه ليس هناك حب اعظم من هدا ان يضع نفسه من اجل احبائه لدلك نحن نحب لانه هو احبنا اولا كي نفهم المحبة بصورتها الصحيحة علينا ان نعلم اولا ان الله محبة لان المحبة لاتطلب ما لنفسها بل تطلب لخير الاخر المحبة تستر كثرة من الخطايا المحبة لن تسقط ابدا اشكر الرب من اجلك اخي الياس من اجل موضوع المحبة لان الكلام فيه ليس له نهاية
الغالي والحبيب زكا كل ماتفوهت به هو الحق بعينه لأن المسيح بحد ذاته محبة وإن لم نحب بعضنا بعضا عندذئذ يؤسفنا جدا أن ننطق حتى بأسم المسيح على لساننا لأن في هذا ضحك على أسمه المقدس أولا وعلى أنفسنا ثانيا وعلى الناس ثالثا لأنه لايكفي أن أدعي بأني مسيحي وأفعالي وأقوالي مخالفه لتعاليمه وأقواله... أشكر لك مداخلتك الظريفة التي عبرت بها عن مضمونك الحقيقي ياغالي
مرورك معطر يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس

[الاخ زكا]

''طهروا نفوسكم في طاعة الحق بالروح للمحبة الأخوية العديمة الرياء، فأحبوا بعضكم بعضاً من قلب طاهر بشدة"
(1بط 1: 22 )
إن كنا نحب الله الذي لم نره، فيجب علينا أن نحب أخوتنا الذين نراهم (1يو 4: 20 ) . لكن ما ننحني المحبة التي يتكلم عنها الرب يسوع ورسله؟ إنها ليست فقط المشاعر الرقيقة، أو العواطف النبيلة، أو التعلق، أو الهيام، لكن قبل كل شيء ننحني؛ بذل، إنكار ذات، تضحية، خدمة، تقديم مصالح الآخرين على مصالحنا.

وما يجب أن تكون عليه المحبة الأخوية:

أولاً: بلا رياء - الرياء وصمة تشوّه جمال المسيحية، وقد تحذرنا منه أكثر من مرة في كتابات الرسول بولس (رو 12: 9 ،2كو6: 6).

أخوتي لنتحذر من أن نقبل بالوجه بينما يضمر القلب خيانة، أو نغطى النفور الذي يزداد تعمقاً في الداخل يوماً بعد الآخر بكلمات ناعمة، أو أن نظهر لأصدقائنا بمظهر يختلف عن أفكارنا من جهتهم بينما نحاول أن نحافظ على المظاهر لأجل مغنم خفي.

ليت محبتنا تكون أعمق من الجلد، وليت ابتساماتنا لا تكون مصطنعة، ولنحذر من أن تكون كلماتنا أنعم من الزبدة وفى القلب سيوف مسلولة. لنتب يا أخوتي عن ذلك بمحبة صادقة حقيقية لإخوتنا.

ثانياً: طاهرة - إن المحبة المتبادلة بين المؤمنين يجب أن تكون طاهرة من كل الشرور التي تلوث القلب، ويجب أن تنبع من وصية المخلـّص، ومثله لابد أن تكون عين القلب بسيطة ودوافعه نقية، ونبتعد عن كل جو غير نقى، فلا يوجد أخطر من أن تتلوث ضمائر الروح الرقيقة بالدنس.

ثالثاً: بشدة - من السهل أن نهتم بأمورنا، ولكن ما أقل أن نُظهر نفس الاهتمام بالنسبة للآخرين. أين دموعنا في عرش النعمة عند سقطات أخوتنا؟ أين الابتهاج الذي يملأ القلب بالنسبة لهم في نجاحهم؟ أين الدوافع المقدسة لخدمة الآخرين والتضحية والبذل من أجلهم؟ أين روح أكيلا وبريسكلا اللذين وضعا عنقيهما من أجل حياة الرسول؟ أين تضحية أبفردوتس الذي خاطر بنفسه إلى الموت؟ أين مروءة أنيسيفورس الذي أراح الرسول مراراً كثيرة ولم يخجل بسلسلته؟ أين نحن - على رأس الكل - من ذاك الذي بذل نفسه من أجل الكنيسة؟ ليتنا نفسي به في محبتنا لبعضنا البعض كما أوصى سيدنا المعبود "تحبوا بعضكم بعضاً كما أحببتكم أنا" (يو 13: 34 ) .

ف. ب. ماير