![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() سيناريو إسرائيلي مرعب للحرب مع إيران وسوريا وحزب الله
تاريخ النشر : 2010-03-06 القراءة : 14350 ![]() غزة-دنيا الوطن تحت عنوان «سيناريو الرعب الإيراني»، تناول أبرز المعلقين في صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية ناحوم بارنياع في زاويته الأسبوعية أمس، بحثاً أجراه الخبير في الفيزياء الدكتور موشيه فيرد ونشره قبل شهور «معهد بيغين – السادات» في جامعة بار ايلان، حمل عنوان «زمن الحرب والشروط لإنهاء حرب مستقبلية بين ايران وإسرائيل». واستغرب المعلق عدم إيلاء الجمهور الإسرائيلي اهتماماً لهذا البحث «الذي أضحى صرعة على شاشات أجهزة الكومبيوتر لرجال المؤسسة الأمنية». وقال بارنياع في مقدم استعراضه البحث، أن مضمونه «ليس لأصحاب القلوب الضعيفة أو ممن سيحزمون أمتعتهم للمغادرة خوفاً». ويحذر الباحث من أن الحرب مع ايران ستكون طويلة وقد تستغرق سنوات، ليضيف بارنياع أن الثمن الذي قد تتكبده إسرائيل يطرح علامة استفهام حول جدوى اتخاذ إسرائيل قراراً بشن هجوم على ايران. ويستعرض الباحث جملة سيناريوات، أسهلها بنظر بارنياع هجوم إسرائيلي لتفجير المنشآت النووية في ايران، يعقبه رد ايراني بقصف إسرائيل بصواريخ أرض-أرض، «لكن حيال ثمن الصواريخ وعددها المحدود، تنتهي الحرب في وقت قصير. لكن الصواريخ قد تنتهي، أما الحرب فتبدأ عندها». ويضيف الباحث: «قد تكون الوسيلة الأنجع في نظر ايران للرد على الهجوم، استخدام أذرعها في المنطقة: سورية و «حزب الله» و «حماس». سيكون هناك قصف صاروخي متواصل ومكثف (على إسرائيل)، بما في ذلك قصف سوري بصواريخ سكود المختلفة، يغطي غالبية المناطق في إسرائيل ويشوّش مجرى الحياة فيها ويسبّب أضراراً في الأرواح والممتلكات. ويزيد مفعول هذا القصف في حال لجأ العدو إلى تحميل الصواريخ برؤوس كيماوية أو بيولوجية أو مشعة، وفي حال دعمت ايران بكل قوتها هذا القصف، سواء بالمال أو الوسائل القتالية، ما سيساعد أذرعها على مواصلة القصف لوقت غير محدود». ويتابع أنه إزاء مدى الصواريخ التي يطلقها «حزب الله» على إسرائيل، ستضطر الأخيرة إلى احتلال معظم الأراضي اللبنانية والبقاء فيها لوقت غير محدد، ما سيُدخل الجيش في حرب عصابات لا يمكن توقع نهايتها، إلا في حال اضُطرت إسرائيل إلى الانسحاب، وعندها سيستأنف «حزب الله» القصف. ويتناول الباحث سيناريو آخر يقضي بأن تشارك في الحرب، قوات ايرانية مرابطة في سورية، في إطار اتفاق دفاعي بين البلدين، أو أن ترسل ايران إلى «حزب الله» أو سورية قوات برية بأعداد هائلة لتشاركهما في الحرب. ويرى الباحث أن الاحتمال وارد، خصوصاً بعد الانسحاب المتوقع للقوات الأميركية من العراق، مضيفاً أنه في حال زاد التوتر الناشئ بين إسرائيل وتركيا، فإن الأخيرة قد تغضّ الطرف عن إرسال اسلحة أو مقاتلين من ايران إلى سورية عبر الأراضي التركية، «وستصعّب مشاركة قوات ايرانية، مهمة الجيش الإسرائيلي في احتلال المناطق اللبنانية التي تطلق منها الصواريخ على إسرائيل». ويتابع الباحث أنه في موازاة هذه الحرب، قد تطلق ايران «حملة عمليات إرهابية مكثفة» ضد اهداف في إسرائيل وخارجها. ويتوقع ألا ترد إيران فوراً على هجوم إسرائيلي، بل ان تطلق حملة ديبلوماسية عالمية لحمل الولايات المتحدة على فرض حظر على تزويد إسرائيل أسلحة وقطع غيار. وفي موازاة ذلك، تنقل إيران قوات كبيرة سراً إلى سورية، ما سيضطر إسرائيل إلى استدعاء الاحتياط للدفاع عن الجولان المحتل. وعندما ينتهي الايرانيون من بناء هذه القوة، يبدأ «حزب الله» وحركة «حماس» في قصف وسط إسرائيل في شكل مكثف، ما سيُضطر الجيش الإسرائيلي إلى التوغل في لبنان «ما سيكلفه خسائر بشرية كبيرة». كما تجدد «حماس» العمليات الانتحارية في قلب إسرائيل، و «تضرب ايران الاتصالات البرية والبحرية لإسرائيل وتقصفها بالصواريخ، معاودة ترميم منشآتها في شكل يحول دون استهدافها مجدداً». ويرى الباحث ان الولايات المتحدة هي القادرة على تقصير أمد الحرب، في حال حاربت إلى جانب إسرائيل، «لكنني لا أرى استعداداً أميركياً لذلك بل أمراً معاكساً، تضغط فيه الولايات المتحدة على إسرائيل». |
#2
|
|||
|
|||
![]()
سلام الرب معك
أخي الحبيب فؤاد ربما هي دراسة واقعية لكن لا أحد يعرف ماذا ستأول لها الحرب أكيد تكون المبادرة من طرف ومعروف متى لكن النهاية لا يعرفها غير الله ربما الغرور أصاب البشر أو يظن بأن العالم بقي كما كان منذ قرون الكثير مل الدعم لأسرائيل ودفع المال لتسليحها بألف حجة ستجد أسرائيل نفسها وحيدة في حرب العالم ليس له مصلحة بها وسوف تتحول لحرب عالمية ثالثة بمجرد دخول أي قوة غير التي ذكرها أيران سوريا أسرائيل حماس وحزب الله أتوقع حرباً مدمرة لكل الشعوب القاطنة في المنطقة وربما العالم أجمع وإن قامت ستكةن نهاية العالم وتتحقق النبوة بعلامات القيامة من تغير الطقس والكوارث الطبيعية ووو وآخرها الحرب على أسرائيل ومحاصرة أورشليم أرجو أن لا تقع أسرائيل المغرورة في هذه الغلطة القاتلة مهما كان عدوها ضعيفاً لكن الغلبة تغلب الشجاعة بركة الرب معك أخوك: أبن السريان |
#3
|
||||
|
||||
![]() سلام الرب معك
أخي الحبيب فؤاد ربما هي دراسة واقعية لكن لا أحد يعرف ماذا ستأول لها الحرب أكيد تكون المبادرة من طرف ومعروف متى لكن النهاية لا يعرفها غير الله ربما الغرور أصاب البشر أو يظن بأن العالم بقي كما كان منذ قرون الكثير مل الدعم لأسرائيل ودفع المال لتسليحها بألف حجة ستجد أسرائيل نفسها وحيدة في حرب العالم ليس له مصلحة بها وسوف تتحول لحرب عالمية ثالثة بمجرد دخول أي قوة غير التي ذكرها أيران سوريا أسرائيل حماس وحزب الله أتوقع حرباً مدمرة لكل الشعوب القاطنة في المنطقة وربما العالم أجمع وإن قامت ستكةن نهاية العالم وتتحقق النبوة بعلامات القيامة من تغير الطقس والكوارث الطبيعية ووو وآخرها الحرب على أسرائيل ومحاصرة أورشليم أرجو أن لا تقع أسرائيل المغرورة في هذه الغلطة القاتلة مهما كان عدوها ضعيفاً لكن الغلبة تغلب الشجاعة بركة الرب معك أخوك: أبن السريان العزيز المحب سمير فعلا لا أحد يستطيع أن يتحكم في مجرى الأمور عندما تستفحل و تأخذ لها أبعادا خطيرة و واسعة. ربما يكون لإسرائيل قوة تدميرية هائلة لكن لا أحد يدري النتيجة التي يمكن أن تؤل إليها الأمور. أمريكا لن تقف مكتوفة الأيدي و العالم الغربي سيكون مؤيدا لأية ضربة عسكرية إسرائيلية لإيران لأنها تماطل في برنامجها النووي و لا تتعاون مع الوكالة الدولية بشكل جدي’ بل هي تسعى لكسب الوقت و أمريكا و الغرب و كل العالم يعرف هذا الأمر. أما سورية و لكونها في حلف استراتيجي عسكري مع إيران فإنها هي الأخرى ستجلب على شعبها الويلات و الكوارث.أما لبنان فلن يبقى بعد ذلك دولة تسمى لبنان. و إن بقيت فستصير ركاماً. نتمنى ألا يتهوّر مجانين العالم لكن ما نسمعه من تصريحات غير مقبولة وغير معقولة و غير أخلاقية من أحمدي نجاد فإن الغرب ليس بنائم. شكرا لمرورك الغالي. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|