![]() |
Arabic keyboard |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
بالطبع، إليك النص الكامل للقصيدة مع العنوان واسم الشاعر، بصيغة أدبية جاهزة للنشر:
🌿 وَشْوَشَاتُ الحَرْفِ الشاعر السوري فؤاد زاديكى في رِياضِ الشّعرِ نَظمُ الحرفِ يَحْلُو ... كُلّما الإحساسُ هَمَّ بالنّفسِ يَجْلُو إنّهُ بَوحٌ شَفيفٌ، ليسَ إلَّا ... مِن مُعاناةٍ و عِشْقٍ، ليسَ يَخْلُو يَنطِقُ النّبضُ انطلاقًا مِنْ حُدُودٍ ... صَاغَها فِكرٌ، لِرُوحِ الحَرفِ خِلُّ في مَدى الأرواحِ، سِحرٌ في بَيَانٍ ... حينَ يُصْغِي للنَّدى و الرّوحُ تَسْلُو هَمسُهُ عِطرٌ، إذا ما شاءَ بَوحٌ ... في سُكونِ الحُبِّ، مجدُ الحرفِ يَعْلُو ليس يُجدِي في هَيامِ الحُسنِ عقلٌ ... إنّما قلبٌ إذا ما جاءَ يَدْلُو بالذي إحساسُهُ ماضٍ إليهِ ... هكذَا يَحْلُو، لِيَسْتَدعِيهِ وَصْلُ وَثْبَةُ الحرفِ انتِفاضٌ و انتِشاءٌ ... و انفتاحُ الأُفقِ، لا يُخْفِيهِ ظِلُّ عندما الإعرابُ عَنْ إحسَاسِ روحٍ ... في عَطَاءٍ، ليسَ للإعرابِ مِثْلُ فَلْيَدُمْ مِنهُ بِنَاءٌ للمعانِي ... باختِيَارٍ، مِثلُهُ جَهْدٌ و فَضْلُ |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|