![]()  | 
	Arabic keyboard | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 لا يسرق السارق فيما بعد بل بالحري يتعب عاملاً الصالح بيديه ليكون له أن يعطي مَنْ له احتياج (أف28:4) {{ ... ليكون له أن يعطي }} (أف28:4) ** العطاء هو لغة الطبيعة الجديدة . {{ متذكرين كلمات الرب يسوع أنه قال مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ }} ( أع 35:20 ) . متى قال الرب يسوع هذه الكلمات ؟ إننا لا نجد هذه الجملة في اي من الأناجيل الأربعة . ربما تناقلها الذين رافقوه . ولكن ألا تنطق كل حياته - له المجد - بهذه الكلمات ؟ ألا نجدها مطبوعة في كل خطوة من خطوات سياحته في هذا العالم ؟ ألا يعلن كل عمل من أعماله بأن هذا كان غرضه من مجيئه إلى الأرض أن يخدم وأن يبذل . وماذا كلفه ذلك ؟ لقد كلفه أن يبذل نفسه . يا ترى بماذا تنطق حياتنا ؟ وماذا يقرأ الناس في طُرقنا وأعمالنا ؟!  
		 | 
| 
		 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 {{ متذكرين كلمات الرب يسوع أنه قال مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ }} 
		وعظة إلاهية رائعة يالغالي أبو سيمون فعلا العطاء يجب ألا ينتظر صاحبه مقابل كما فعل رب المجد سيدنا يسوع المسيح من أجلنا نحن الخطاة تشكر ياطيب تقديري ومحبتي الياس زاديكه 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	www.kissastyle.de  | 
![]()  | 
	
	
| مواقع النشر (المفضلة) | 
		
  | 
	
		
  |