|  | Arabic keyboard | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|  الخَرِيفُ المُخِيفُ  للشاعر فؤاد زاديكي الخَرِيفُ المُخِيفُ للشاعر فؤاد زاديكي بِتَسَاقُطِ الأَوْرَاقِ فِي فَصْلِ الخَرِيفْ مَعْنًى يُشِيرُ إِلَى النِّهَايَةِ فِي مُخِيفْ لَكَأَنَّ فَقْدَ الضَّوْءِ صَمْتُ كآبَةٍ فَتَئِنُّ أَوْتَارُ الزَّمَانِ عَلَى النَّحِيفْ وَيَمُرُّ طَيْفُ المَاضِيَاتِ كَأَنَّهُ حُلُمٌ يُؤَرِّقُ فِي المَمَاتِ بِمَا يُضِيفْ وَتَبِيتُ نَفْسِي فِي الرَّمَادِ بِخَلْوَةٍ تَبْغِي خُلُودًا لَيْسَ تَرْغَبُ في الحُتُوفْ لَكِنَّ خَوفًا فِي الدُّجَى مُتَسَلِّلًا يَسْعَى الحَيَاةَ لِتَسْتَفِيقَ عَلَى نَزِيفْ تَهْوِي النُّجُومُ عَلَى الرُّؤَى فِي لَحْظَةٍ كَالْحُلْمِ يَغْسِلُ وَجْهَ نَفْسٍ مِنْ حَتِيفْ فَإِذَا الخَرِيفُ يُعِيدُ فِي طَيَّاتِهِ سِرَّ الحَيَاةِ وَمَوْعِدًا يَأْتِي كَطَيْفْ وَتُغَادِرُ الأَحْزَانُ صَدْرِي بَعْدَمَا عَلِمَتْ بِأَنَّ العُمْرَ بَدْرٌ فِي خُسُوفْ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 19-10-2025 الساعة 07:47 AM | 
|  | 
| مواقع النشر (المفضلة) | 
| 
 | 
 |