Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
مساجلة شعريّة عفوية جرت بيني و بين الصديق الشاعر و الأب الفاضل رياض ايليا قال الأب ر
مساجلة شعريّة عفوية جرت بيني و بين الصديق الشاعر و الأب الفاضل رياض ايليا قال الأب رياض أوجعَني ...... ما أوجعَكْ فاصرُخْ أخي كي أسمعَكْ صبرًا .. وقلْ : ربّاهُ ... لن تنسى الّذي .. يبقى معَكْ فأجبت كشاعرٍ ما أروعَكْ و فاضلٍ ما أمنَعَكْ عشقتُ ما أتيتَهُ و جئتُ حتّى أسمعَكْ فأنتَ شاعرُ الهوى و بارعٌ لن يمنْعَكْ سبيلُ أيٍّ مانِعٍ اُحِسُّ أنّني مَعَكْ. أجاب الأب رياض أسعدتني .. ما أروعَكْ رعى القديرُ ... منبعَكْ لكَ امتناني ... صادقًا : بالخيرِ .... ربّي متّعَكْ .. فأجبتُ أراهُ واجبي مَعَكْ متى حضرتُ مَجْمَعَكْ ديوانُ شعركَ انتشى و شئتُ ألّا أقطَعَكْ. أجاب الأب رياض دمتَ أصيلًا .... مثمرًا الشِّعرُ ..... زانَ مرتعَكْ فالشِّعرُ ...صونُ خُلْدِنا فاخلِصْ لهُ كي يرفعَكْ فأجبتُ سأبقى شاعرَ الهوى مغرّدًا. أنا معَكْ فالشّعرُ كالدّوا لنا قصدتُهُ لأجمَعَكْ فننتشي بعشقِهِ معًا, أريدُ مَرْبَعَكْ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|