|
Arabic keyboard |
|
|
|
#1
17-01-2009, 10:22 AM
|
||||
|
||||
المسيحُ نورٌ على نورِ. شعر: فؤاد زاديكه
المسيحُ نورٌ على نورِ لا يملكُ القلبُ إلاّ أن يقولَ لكِ أنتِ المُحِقّةُ في إتيانِ تحذيرِ إنّ المحبّةَ تعطي ذاتَها فلذا قلبُ المحبّةِ مَبنيٌّ على الخيرِ. لا تشحنِ النفسَ بالأحقادِ توغرُها لن تسلمَ النفسُ مِنْ شَرٍّ و تدميرِ فالحقدُ وحيٌ منَ الشيطانِ يوهمُكَ كي تصنعَ الشرَّ في سعيٍ و تدبيرِ. لا يقبلُ العقلُ أفكاراً بمنطقِها تستأصلُ الحدَّ منْ فهمٍ و تفكيرِ. قد قلتِ قولاً أراه الحقَّ أعجبني إنّ المحبّةَ تسمو فوقَ تقديرِ لا تزرعِ الكرهَ بين الناسِ تحصدُه حزناً يعمّقُ أخدودا بتأثيرِ في عالمِ الكرهِ و الأحقادِ كارثةٌ فاستلهمِ النورَ لا تقبلْ بتخديرِ يأتي احتقاناً بدعوى الله يأمرُنا كي نُرهبَ الغيرَ نأتيهم بتكفيرِ فاللهُُ أوجدَ ميزاناً لرحمتِهِ ما فضّلَ الناسَ في غيرٍ على غيرِ. الناسُ تخلقُ أوهاما و تعبدُها و الناسُ تظلمُ لا تسعى لتنويرِ. يا زارعَ الحقدِ في الإنسانِ موعدُكَ في آخر الأمرِ حُمّى النارِ و النيرِ روحُ المحبّةِ بين الناسِ تسعدُهم فانجُ بنفسكَ سمحاً دونَ تأخيرِ. إنّي سمعتُكِ حينَ اخترتِ موعظةً عن جوهرِ الخيرِ و المسعى إلى الخيرِ عاينتُ فكراً و آراءً صفتْ فِكَراً أدركتُ أنّي على الإيمانِ في سيري لم أرمِ أيّاً بظلمِ الكرهِ أجرحُهُ لم أقسُ يوماً على سهوٍ و تقصيرِ. حاولتُ دوماً أراعي مخطئاً فأنا أيضاً سأخطئُ في يومٍ بتقديرِ. الكلُّ يُخطئُ و المعصومُ لا أحدٌ
غير المسيح الذي نورٌ على نورِ. 
|
|
#2
17-01-2009, 11:57 AM
|
|||
|
|||
|
تعقيب على شعر الاخ فؤاد المسيح المسي نورنور سعاد البناء
اخي فؤادالمبارك
درر ولاليء اسبغت في سطور شعرك فالميسح هو نور وحق وحياة وكل شيء نستطيع في المسيح الذي يقوينا اوصانا بالايمان والمحبة والرجاء لكن اعظمهن المحبة فعلا المسيح وحده لم يعرف الخطيئة قال من منكم يبكتني على خطيئة له كل المجد يكفي ان اختم تعقيبي بقول الله محبة لك كل الشكر والتفدير اسعدني جدا قراءة شعر اليوم المسيح نور باركك الرب وادامك قلما مباركا
|
|
#3
17-01-2009, 12:19 PM
|
||||
|
||||
|
الكلُّ يُخطئُ و المعصومُ لا أحدٌ
غير المسيح الذي نورٌ على نورِ. ليس بكامل غير اللة وحدة ياابن عمى . الرب يعطيك كمان وكمان وتنعش ارواحنا المريضة الى رائحة المسيح الذكية .
|
|
#4
17-01-2009, 12:28 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
|
|
#5
17-01-2009, 12:29 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
|
|
#6
18-01-2009, 11:12 PM
|
|||
|
|||
|
روحُ المحبّةِ بين الناسِ تسعدُهم
فانجُ بنفسكَ سمحاً دونَ تأخيرِ. إنّي سمعتُكِ حينَ اخترتِ موعظةً عن جوهرِ الخيرِ و المسعى إلى الخيرِ عاينتُ فكراً و آراءً صفتْ فِكَراً أدركتُ أنّي على الإيمانِ في سيري دمت بقلبك الطيب والطاهر أبو نبيل الغالي وسلمت يداك فالرب هو نور ينور طرقاتنا ولنسير في هذا الطريق الصالح فمن يسير في هذا الطريق فلن يتيه عن مسعاه لرؤيا الرب عشت ياغالي ...
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض المتطور
