Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
شَوقِي إلَيها الشاعر السوري فؤاد زاديكى أمْطَرَ الشَّوقُ الأمَانِي ... في لِقَاءٍ
شَوقِي إلَيها
الشاعر السوري فؤاد زاديكى أمْطَرَ الشَّوقُ الأمَانِي ... في لِقَاءٍ يا زمَانِي كلّما حَاولتُ سَعْيًا ... نَحوَها، نَفسِي تُعَانِي مِنْ حِنينٍ و اندِفَاعٍ ... و اشتِيَاقٍ كلَّ آنِ صَوتُها يَحلُو رَنِينًا ... إنّهُ عَزفُ الأغَانِي حُسْنُها دَومًا مُضِيءٌ ... رَغبةٌ مِنَّا تُدَانِي لَيتَها تَحنُو قَلِيلًا ... ثمّ تَدنُو في أمَانِ قد تُزيلُ الهمَّ عنّي ... و انبٍعَاثَاتِ احتِقَانِ وجهُها مَنشُورُ حُبٍّ ... في تَعَاطِيهِ أمَانِي كلّما أمْعَنْتُ فيهٍ ... زَادِنِي عِشقًا، سَبَانِي هكذا يرنُو حِنينِي ... نَحوَهَا في عُنفُوَانِ رَاغِبًا وَصلًا حَبيبًا ... يَلتَقِيني في تَدَانِي سَوفَ أُجزِيهَا بِخَيرٍ ... في عَمِيقِ الامتِنَانِ مشفى Asklepios ١١ أيلول ٢٤ |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|