Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
الحلمُ المرعبُ. شعر: فؤاد زاديكه
الحلمُ المرعبُ
كانتِ الأفعى تطيرُ مثلَ صاروخٍ يغيرُ خفتُ منها, أرعبتني إنّه الأمرُ الخطيرُ! جاءَ في حلمٍ مُخيفٍ ذلكَ السّفرُ النذيرُ شئتُ أحمي نفسي منها خانني المسعى الضريرُ قلتُ يا ربّي علمتُ أنّ أفكاري تسيرُ صوبَ أوهامٍ و ضعفٍ غرّني الوهمُ الكبيرُ جئتَ إنذاري, عساني أتّقي ربّي أثورُ تاركاً فكراً عسيراً ليس يجديني العسيرُ! شئتَ تحميني و إنّي بالّذي فيّ يثورُ رغبةً في نيلِ عفوٍ منك يا ربّي القديرُ ذلّني فكري فتهتُ حيثُ أوجاعي تفورُ تأكلُ من لحمِ روحي يكتوي منّي الشّعورُ! كان ذا حلماً و لكنْ فيه إخطارٌ بصيرُ قد وعدتُ اللهَ, نفسي أنّني سوف أصيرُ عبدَكَ التوّابَ فاغفرْ لي ذنوبي يا غفورُ بعضَ آثامي, شروري و هي أفكارٌ تغورُ علّني أقضي عليها إنّ إحساسي أسيرُ! لم تكنْ أفعى حياةٍ بل خطايا تستديرُ إنّ في الأحلامِ مغزىً كي تعيهِ يا ضميرُ أو إشاراتٍ لتلقي ضوءَها فيما يدورُ! |
#2
|
|||
|
|||
ذلّني فكري فتهتُ
حيثُ أوجاعي تفورُ تأكلُ من لحمِ روحي يكتوي منّي الشّعورُ! تخيلات رائعه وجميله ياأخي فعلا الأحلام لها تعابير صادقه والإنسان الصادق هو من يفسر الأحلام بالطريقه الصحيحة كي لايقع بالأخطاء وبنزوات هذه الدنيا الفانيه .. لأن لا يستطيع كل أنسان أن يتمالك نفسه عما تراه عيناه وتسمعه أذناه .. سلمت يمناك ياأخي وزاد الله من قريحتك الشعريه وربي لا ينقصنا منك ومن جمالياتك يالغالي تقديري ومحبتي أليس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#4
|
||||
|
||||
كانتِ الأفعى تطيرُ
مثلَ صاروخٍ يغيرُ خفتُ منها, أرعبتني إنّه الأمرُ الخطيرُ! جاءَ في حلمٍ مُخيفٍ ذلكَ السّفرُ النذيرُ اخي فؤاد الذي يثبت اقول وتعاليم الرب في ذهنه لالا يرعب من الاحلام ولالا يستطيع الحلم ان يوقعه في التجارب الفاشلة تشكري يا اخي فؤاد على ماتخطه من افكار وابيات رائعة فادامك الله بهذا التالق اختك جومانا
__________________
اطلق يا قلمي ..
وفجر ما سكن في جوفي .. وارسل أمواج الحب .. واعبر بوابات القلب .. أحبك يا قلمي .. |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#6
|
|||
|
|||
لم تكنْ أفعى حياةٍ
بل خطايا تستديرُ إنّ في الأحلامِ مغزىً كي تعيهِ يا ضميرُ أو إشاراتٍ لتلقي ضوءَها فيما يدورُ! من أبقى يسوع في قلبه وضميره سيبقى يمحو كل فكر خطير يؤذيه وكلنا نتعرض لتجارب الشيطان وبإيماننا الحي بالمخلص نستطيع أن نببتعد عن طريق المجرب الذي جرب الرب نفسه ولكنه لن يثمر بل أخفق .. شكرا لبوحك الصريح وشكرا لشعلة الإيمان التي تحيا في نفسك يا أغلى أبو نبيل ... |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|