Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
ركنُ الإسلام الأول شعر: فؤاد زاديكه
ركنُ الإسلام الأول
شعر: فؤاد زاديكه أركانُ الدّينِ لدى الإسلامِ ثلاثةُ أركانٍ كُبرى (قُرآنٌ)1 يخلطُ أحداثاً و أموراً، يَدَّعيَ الذِّكْرَ قد جاءَ خليطاً ممزوجاً مِنْ منطقِ أديانٍ أُخرى2 أخطاءٌ تتبعُ أخطاءًا بسقوطٍ لا يجدُ العُذرَ آياتٌ نسختْ آياتٍ3 و الكاتبُ مُخْتَلِطٌ فِكْرَا ما كانَ بفكرِهِ أنْ يومٌ آتٍ بالفضحِ و قد عَرّى. آياتٌ حُذِفَتْ و أُضيفَتْ آياتٌ أُخرى تُسْتَكرى سقطتْ أشياءُ مِنَ القرآنِ و زيدتْ أشياءٌ جهرَا أدلى (عثمانُ)4 بمصحفِهِ كان (الحجّاجُ)5 بهِ أدرى إذ قام بجمعِ مصاحفهم دَعماً (لأُميَّةَ) و استجرا أن يكتبَ ما شاءَ هواهُ (سِتّاً) قد شاءَ لها أمرَا "إنّا نزّلنا لكم ذِكراً و سنحفظُ ما شئنا الذكْرَ"6 هل هذا كلامٌ معقولٌ ما الذِكرُ و قد أضحى ذِكرى؟ 1_ القرآن: أن القرآن هو الوحي المتلو. والأحاديث هي الوحي غير المتلو. 2_ إن مصادر القرآن هي من تأثيرات عرب الجاهلية و الصابئة و اليهود و من الفرق النصرانية الضالة و من تأثيرات الزرادشتية و الحنفاء. 3_ أخطاء الناسخ و المنسوخ 4_قام الخليفة عثمان ابن عفان بجمع كل القرائين و أمر بحرقها و أبقى على مصحفه لوحده ليكون لجميع المسلمين. حرق المصاحف 5_ ولما قام الحجّاج بنصرة بني أمية، لم يُبق مصحفاً إلا جمَعه وأسقط منه أشياء كثيرة كانت قد نزلت فيهم، وزاد فيه أشياء ليست منه، وكتب ستة مصاحف جديدة بتأليف ما أراده ووجّه بها إلى مصر والشام ومكة والمدينة والبصرة والكوفة، وهي القرآن المتداول اليوم. وعمد إلى المصاحف المتقدمة فلم يُبق منها نسخة إلا غلى لها الخلّ وسرّحها فيه حتى تقطّعت. وأراد بذلك أن يتزلّف إلى بني أمية، فلم يُبقِ في القرآن ما يسوءهم. الجزء السابع: قراءات عبد الله بن الزبير وإضافات الحجاج 6_ { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون }(الحجر:9) التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 26-03-2015 الساعة 11:45 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|