Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
يا كارهَ الناس. شعر: فؤاد زاديكه
يا كارهَ الناس يا مَنْ تنادي بقتلِ الناسِ مهووسا قُلْ لي: لماذا؟ أرى في الفعلِ منجوسا. هذا التعدّي على الإنسانِ مكروهٌ. لو نِلتَ بعضاً, لعشتَ الوقعَ محسوسا. أسرفتَ ظلماً, و إنّ اللهَ لا يهوى قتلاً لِخَلقٍ, فوافِ الأمرَ مدروسا. للهِ حقٌّ على الإنسانِ مكتوبٌ, و اللهُ يسعى لكي لا نحيا مَيئوسا للحبِّ يدعو, بلا حقدٍ و بغضاءٍ. للهِ قلبٌ مُحِبٌّ, فاضَ ملموسا. يا مَنْ تنادي, بقتلِ الناسِ مجنوناً, قد ظلّ هذا مِنَ الشيطانِ مدسوسا. أعطاكَ ربّي جمالَ العقلِ, كي تسعى نحوَ امتنانٍ, ليبقى الخيرُ محروسا. في العنفِ شرٌّ, و في الإرهابِ إجرامٌ فوضى حياةٍ, تدقُّ اليومَ ناقوسا. إنْ عشتَ عنفاً و إرهاباً, فهي تدري, قد تخسرُ العدلَ و القانونَ ناموسا؟ يا كارهَ الناسِ جبّاراً, أمانيكَ لنْ تبلغَ الشطَّ, بل تأتيكَ مَكبوسا. لن تلقى نجماً مُضيئاً في أمانيكَ.
لن تلقى خيراً و لا نوراً و فانوسا. |
#2
|
|||
|
|||
للهِ حقٌّ على الإنسانِ مكتوبٌ,
و اللهُ يسعى لكي لا نحيا مَيئوسا للحبِّ يدعو, بلا حقدٍ و بغضاءٍ. للهِ قلبٌ مُحِبٌّ, فاضَ ملموسا. شكرا لأشعارك المعبرة في كل وقت وزمان الرب الذي خلق الإنسان هو الذي يحدد متى تكون نهاية حياته وليس البشر وللذي له أذنان ليسمع... |
#3
|
||||
|
||||
للهِ حقٌّ على الإنسانِ مكتوبٌ, و اللهُ يسعى لكي لا نحيا مَيئوسا للحبِّ يدعو, بلا حقدٍ و بغضاءٍ. للهِ قلبٌ مُحِبٌّ, فاضَ ملموسا. شكرا لأشعارك المعبرة في كل وقت وزمان الرب الذي خلق الإنسان هو الذي يحدد متى تكون نهاية حياته وليس البشر وللذي له أذنان ليسمع... مشكورة للمرور الحبيب يا غاليتي أم نبيل و الرب يبارك حياتك. إن الكلام الجميل الذي يقال هو كلام الحق, سنقول كلمة الحق إلى ما شاء الرب.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|