Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
نؤمنُ باللّه. شعر: فؤاد زاديكه
نؤمنُ بالله نؤمنُ بالآبِ بالخير الذي يملأ الدنيا سلاماً وارفا نؤمنُ بالابن وهو ذاتُه إنّه ربّي ويعطي الألطفَ نؤمنُ بالرّوحِ قدّوساً به نعمةُ الثالوثِ حلّتْ هفهفا نؤمنُ بالأمّ عذراءَ أتتْ طهرها برّاً وفاقتْ مُوصَفا نؤمنُ باللهِ ربّاً واحداً في أقانيمَ اتّحادٍ ولّفَ إنّهُ عندي ومهوى أمّتي يبلغُ الشأنَ العظيمَ الأشرفَ إنّه صلبُ اعتقادِ راسخٍ جاء عن وعيٍ ودرسٍ صرّفَ! نؤمنُ بالسّلمِ نرجو صونَه كي يعمّ الكونَ يأتي أرأفَ. كلّ تعبيرٍ, نداءٍ, صرخةٍ لا يرى للسّلمِ باباً مَصرفا يعتلي وهمَ اعتقادٍ مظلمٍ يوغلُ في الشّرّ يأتي مُجحفا! نؤمنُ بالخير وهو دينُنا نؤمنُ بالحبِّ عشقاً صُوّفَ نؤمنُ بالنسكِ رهبانيّةً لا جهادَ الموتِ يسعى مَنْسفا نؤمنُ أنّ انفتاحاً واعياً يُوهبُ الأفكارَ وحياً أنظفَ لا كما في العنفِ جورٌ ظالمٌ و اقتتالٌ يأتي أمراً مؤسفا نؤمنُ أنّ الحياةَ شاءها ربُّنا عزّاً و منه تُصطفى كيف للأوباش أيّ منهم يأمرُ بالقتلِ يفتي عاصفا؟ كلّ روحٍ فينا فيها روحه فهو أعطاها جلالاً مُنصفا! لا أرى في القتل إلاّ موجةً من بحار الكفرِ جاءتْ أعنفَ! إنّه نكرانُ ربٍّ خالقٍ وانحدارٌ نحو كرهٍ أسرفَ في غلوٍّ ليس منه مرتجىً أغضبَ ربّي وجاء المُقْرِفا! |
#2
|
|||
|
|||
لا أرى في القتل إلاّ موجةً
من بحار الكفرِ جاءتْ أعنفَ! إنّه نكرانُ ربٍّ خالقٍ وانحدارٌ نحو كرهٍ أسرفَ في غلوٍّ ليس منه مرتجىً أغضبَ ربّي وجاء المُقْرِفا! نؤمن بشاعريتك العذبة التي تنبع من بحر الصفاء دمت لنا لتكتب ماهو خير للبشرية .. |
#3
|
||||
|
||||
شكرا لمرورك العذب يا أم نبيل وتطربني كلماتك المليئة بالمحبة والثقة والإخلاص وكل دواعي التشجيع.
|
#4
|
|||
|
|||
كلّ روحٍ فينا فيها روحه
فهو أعطاها جلالاً مُنصفا! لا أرى في القتل إلاّ موجةً من بحار الكفرِ جاءتْ أعنفَ! نعم ياأخي نحن نؤمن أن الإنسان بطبيعته وباختياره خاطئ لكن الله أحب العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. أما كل الذين لا يؤمنون به سيدانون بالهلاك الأبدي. سلمت يمناك على هذه الإبداعات ياأخي فؤاد تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#5
|
||||
|
||||
سلمت يداك على هذه الصورة وهذا التعليق الرائع وأشكر تواصلك المستمر وتواجدك في جميع الأمكنة وهذا ما يميّز همتك ونشاطك فشكرا جزيلا لك يا أخي.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|