Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
أنتِ إنّما القدرُ. شعر: فؤاد زاديكه
أنتِ إنّما القدرُ
أخشى العواصفَ منْ عينيكِ تنفجرُ و القلبُ منّي على الإيقاعِ ينفطرُ قد ذبتُ عشقاً فهلْ مِنْ رحمةٍ نزلتْ مِنْ قُدسِ عطفِكِ إنّ العمرَ ينحسرُ؟ غصنٌ تسامقَ للعلياءِ ينشدُكِ يهوى التكرّمَ مِن أنثاهُ ينتظرُ و العشقُ يُودي بمنْ إحساسُهُ اتّسمَ بالدفءِ يحوي خلايا الحبِّ تختمرُّ يا أنثى عشقي أراني في مُداخلتي في بَوحِ شعري على ما فيَّ أنتصرُ حاولتُ أصغي لصوتِ القلبِ يأمرُني أنْ أعبرَ الرّكبَ عن دنياكِ أنكسرُ ما كنتُ أقوى, فإنّ العشقَ كبّلني و الحسنُ غرّدَ يشجيني بما الوترُ مِنْ نجوى شعرٍ و مِنْ مزمورِ عاشقةٍ يستلهمُ الشجوَ. أصغي. ينتفي الكدرُ. عيناكِ سرٌّ و إحساسٌ يبوحُ بما في السرِّ يبدو, فأنتِ إنّما القدرُ! |
#2
|
|||
|
|||
ما كنتُ أقوى, فإنّ العشقَ كبّلني
و الحسنُ غرّدَ يشجيني بما الوترُ مِنْ نجوى شعرٍ و مِنْ مزمورِ عاشقةٍ يستلهمُ الشجوَ. أصغي. ينتفي الكدرُ. عيناكِ سرٌّ و إحساسٌ يبوحُ بما في السرِّ يبدو, فأنتِ إنّما القدرُ سلم قلبك ولسانك شاعرنا المحبوب دام هذا الكرم الحاتمي ودام إبداعك ياغالي ... |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|