Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
يسوعُ الربُّ بالأمثالِ فاهَ. شعر: فؤاد زاديكه
يسوعُ الربُّ بالأمثالِ فاهَ بأمثالٍ و أقوالٍ حكيمة حوتْ تعليمَ أفكارٍ سليمة بأمثالٍ أحبّ الربُّ يحكي معَ الجمهورِ, أمثالٍ عظيمة لكي يعطي صواباً في سلوكٍ و كانتْ تشفي أمراضاً سقيمة بما تدعو إليهِ مِنْ رموزٍ, إشاراتٍ و قد كانت حليمة. أراد الربُّ أن يعطي الجميعَ مفاتيحَ الطريقِ المستقيمة لأنّ الكلَّ محتاجٌ خلاصاً. إلهي غيّرَ الوجهَ القديمة لما قد سادَ من فكرٍ و عُرفٍ أنارَ الدربَ أمثالاً عليمة أجابَ الناسَ حينَ الناسُ خافتْ بتوضيحٍ, فأسفارٌ قديمة أشارتْ للذي يأتي شفاءً لأخطاءٍ و أهواءٍ رجيمة. إلهي, الربُّ نورُ الكونِ أعطى خلاصاً, حاملاً وِزرَ الشتيمة صليبَ العارِ, أعطى الصلبَ معنىً جديداً لم يعدْ رمزَ الهزيمة. أتى الأمثالَ يحكي عن طريقٍ سيمشي, ليس مشياً للوليمة و لكنْ كي يصيرَ الموتُ حقّاً على الإنسان في هذا رحيمة فموتُ الناسِ إشعارٌ بضعفٍ يسودُ الكونَ, كي يعطيهِ قيمة. كلامٌ جاء بالأمثالِ يأتي عزاءً مُثْبِتاً روحاً قويمة. يسوعُ الربُّ بالأمثالِ فاهَ و أعطى النفس أنغاماً رخيمة أزالَ الخوفَ, أعطانا سلاماً
فعانى, شارباً كأساً أليمة. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 09-06-2013 الساعة 11:35 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|