Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
شكراً لأردوغان. شعر: فؤاد زاديكه
شكراً لأردوغان شكراً ل(أردوغانِ) تركيّا إذ أنذرَ الباغي بسوريّا شكراً لهُ قد زادَ مِنْ ضغطٍ أعطى أماناً جاءَ فوريّا هذي جموعٌ غادرتْ خوفاً مِنْ بَطشِ( بشّارٍ) ينقضُّ وحشيّا. شكراً ل(أردوغانِ) و المعنى ما كانَ سنيّاً و شيعيّا المعنى كانَ الأمن يا هذا و الأمنُ يعني الأمنَ قوميّا إيرانُ قد زجّتْ بقوّاتٍ تجتاحُ بلداتٍ بسوريّا تسعى إلى إخراسِ أصواتٍ نادتْ بصوتٍ جاءَ ثوريّا فالظلمُ هزّ العدلَ و استولى يستهلكُ الإحساسَ مَقضيّا الوضعُ في سوريّةَ اليومَ أمسى قراراً صارَ دوليّا شكراً لِمَنْ يسعى إلى حلٍّ يأتي بعدلٍ ظلَّ مَنفيّا شكراً ل( أردوغانِ) مَعذورٌ إنْ حرّكَ الإعصارَ غازيّا كم مرّة أعطاهمُ النُّصحَ ظنّوا بهِ قولاً خرافيّا لم يقبلوا بالنُّصحِ, فاختالوا في جرمِهم و القتلِ يوميّا.
|
#2
|
|||
|
|||
شكرا يا اوردغان على استيلائكم على اراضي مار كبرئيل التاريخية كما اننا نشكركم على ابادة الشعب السرياني والاستيلاء على مدخراته واملاكه وتهجير الباقي او قل من هرب وتخلص من القتل الى ارض الله الواسعة ,,,كما اننا نشكر جميع الارهابيين( الذي يسعى اردوغان لتوصيلهم الى الحكم ) الذين ينتظرون الاستيلاء على الحكم الاخوان المسلمين حتى ياخذوا الجزية من المسيحيين,,,,
كمااننا نشكر القنوات المغرضة التي تيقظ الفتن الطائفية ,,,والشكر كله للسيد عبد امريكا والسلطة الطائفي خدام امريكا واسرائيل وشكرا لك من اجل دفنك النفايات النووية في الاراضي السورية من اجل حفنة من الدولاات ,,, كما نشكر اللوطي العععرعععور على كلماته اللطيفة على قناة وصال الطائفية المغرضة وكل الذين يلفون لفه نقول لا تخبربوا وطننا سوريا.... رغم انني اكثر المتضررين من الوضع في سوريا ولكن لن اجيش السفلة والارهابيين والطامعين ببلدي لتخريبه,,,,,, اخيرا الشكر كل الشكر للاستاذ الكبير فؤاد على اشعارك المعبرة بعمق واقول ان الاختلاف في الرائي لا يفسدللود قضية ... التعديل الأخير تم بواسطة kestantin Chamoun ; 27-06-2011 الساعة 01:20 PM |
#3
|
||||
|
||||
نعم تركيا أجرمت بحق المسيحيين في تركيا أيام الحربين العالميتين الأولى و الثانية و ستدفع تركيا ثمن تلك الجرائم عاجلا أم آجلا يا استاذ قسطنطين هذا أمر لا خلاف عليه بيننا لكن ما يتعرض له اليوم الشعب السوري من جرائم قتل و إبادة و تهجير و اعتقالات و تدمير كل مظاهر الحياة لهو جرائم بحق الإنسانية و سيدفع نظام البعث المجرم الحساب غاليا كما دفعه القذافي. إن بشار الأسد لا يختلف عن القذافي بشيء فهو اسوأ منه بكثير. نعم الخلاف في وجهات النظر ظاهرة صحية بين العقلاء و علي أن أحترم رأيك مهما كان دون أية ردود فعل غير منطقية. علينا أن نحترم الرأي و الرأي الآخر و أشكرك على مرورك الجميل يا صديقي.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|