Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
أُصمُدي! إلى القديرة الدكتورة وَفاء سُلطان شعر: فؤاد زاديكه
أُصمُدي! إلى القديرة الدكتورة وَفاء سُلطان شعر: فؤاد زاديكه أُصمُدي في وجهِهمْ, أنتِ الصّوابْ ما لديهم أيُّ ردٍّ, أو جوابْ كلّما استقرأتِ ما في دينِهم هالهم هذا, فزادَ الاضطرابْ. أُنْبُشي هذا التُراثَ المُهتري و اكْشِفي عِلاّتِهِ مِنْ كلِّ بابْ إنّهُ البلوى, و مِنْ آثارِهِ ما نراهُ اليومَ مِنْ هذا الخرابْ. مِنْ (فِرَنسا) (أيمَنٌ) لم يَتّصِلْ إلّا للتّشويشِ مَفقودَ الصّوابْ في صُراخٍ و اتّهامٍ باطِلٍ لا يرى بالعقلِ, إذْ كانَ الحِجابْ. ثابِري صَبرًا, و هذا ما بهِ بعضُ إنقاذٍ و في هذا الثّوابْ إنّهم في حَيرةٍ مِنْ أمرِهم قد طمى خَطْبٌ, فعاشوا الاكتئابْ إنّهم في ظُلمةٍ مَلحوظةٍ فَنِّدي ما جاءَ في هذا الكتابْ مِنْ غباءِ الفكرِ, مِنْ شَرٍّ يرى أنّ قتلَ النّاسِ حقٌّ, و العذابْ ليسَ يُغني القِشرُ في أمرٍ و ما سوفَ يُغني, إنّما روحُ اللُّبابْ ذلكَ الدّينُ الذي في عُرفِهِ قيمةُ الإنسانِ أدنى مِنْ ذُبابْ. ربّما المسعى مُثيرٌ صدمةً في حياةِ البعضِ مِنْ جيلِ الشّبابْ إنّكِ الأدرى بما في واقعٍ حاولي هذا و في يومِ الحِسابْ إذْ لكِ أجرٌ عظيمٌ. كلُّنا خلفَكِ ماضونَ, و الصّوتُ المُجابْ. هذه الحربُ, التي أعلَنْتِها لم تكُنْ سيفًا, و لا ضَرْبَ الرِّقابْ إنّها الحبُّ, الرُّقيُّ, الواجِبُ هكذا أنتِ, و هذا لَنْ يُعابْ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|