Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
هذا الجهادُ المُبتغى. شعر: فؤاد زاديكه
هذا الجهادُ المُبتغى قالوا: الجهادُ المُبتغى لا بدَّ منها كي يسودْ دينٌ فيأتي طائعاً كلٌّ له و القتلُ جُودْ فرضٌ و يعني إنّما هذا اندفاعٌ في حشودْ و السّيفُ راياتٌ له و القلبُ مملوءٌ حقودْ هذا الجهادُ المُبتغى فانظرْ عزيزي ما الجهودْ عنفٌ و قهرٌ ظالمٌ إرهابُ منْ خلفِ الحدودْ هذا و يأتي قائلٌ: دينٌ بأخلاقٍ يجودْ سمحٌ و عدلٌ. لا يرى فيه عفوناتٍ و دُودْ! الدينُ يبقى عندهم قتلُ النصارى و اليهودْ الدينُ يقوى عندما عنفٌ و إرهابٌ يسودْ الدينُ جنسٌ هاتكٌ سترَ الحواري و النهودْ! الدينُ ليس هكذا يا صاحبي هذا جحودْ الدينُ حبٌّ طاهرٌ تقوى و إنسانٌ وَدودْ الدينُ أنْ نعطي بلا قصدٍ لأخذٍ أو وعودْ الدينُ تعليمٌ أتى الإنسانَ في هذا الوجودْ خيراً سلاماً راحةً
حبّاً و سلماً لا صدودْ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|