Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
أيّها الشّيخُ. شعر: فؤاد زاديكه
أيّها الشّيخُ شعر: فؤاد زاديكه ردّ على فتوى الشيخ يوسف القرضاوي الذي يحذّر فيها من خطر التنصير و يدعو لمحاربته و الوقوف في وجهه http://islamtoday.net/albasheer/show_news_content.cfm?id=90909 عليكم أيّها الشّيخُ الحقودُ الأهوجُ الأجرَبْ سكوتٌ. زدتَ طغياناً و منكَ السّوءُ في مَشْرَبْ. فتاواكَ التي جاءتْ و تأتي بالذي يَضرِبْ و يدعو راقدَ الأحقا_ _دِ كي يقوى و يستقرِبْ. ألا تخشى من الربّ_ الذي منْ روحِهِ تهرُبْ؟ و مِنْ أفكارِ إبليسٍ و مِنْ شرٍّ له تقرُبْ؟ أأنتَ مُشرِقُ الشّمسِ و مُؤتي نورَها المغرِبْ؟ أأنتَ خالقُ الأكوا_ _نِ حتّى شعبَها تَضرِبْ؟ صَنيعُ الربّ محمودٌ و تسعى خيرَهُ تخرِبْ لماذا تنشرُ الإسلا_ _مَ كالمجنونِ في مُطرِبْ و حينَ الغيرُ في سعيٍ لنشرِ الدينِ تستَغرِبْ؟ بفتواكَ التي فيها بعزفِ الشّرِّ تستعرِبْ أبو فتواكَ ملعونٌ و مرذولٌ له المأربْ! مسيحيّونَ و الإنجي_ _لُ لو مِنْ نبعِهِ تشرَبْ ستنأى عن هوى ظلمٍ و إرهابٍ و مُستَغرَبْ! أقولُ الحقّ صدّقني من الديّانِ لا مَهْرَبْ لكم يا صانعَ الفتوى. لنا كانتْ هوىً يثرِبْ. أعيدوا بعض تاريخٍ منَ " الأمجادِ" يا يَعرُبْ تروا حقّاً و إرشاداً إلى إنجيلنا أقرَبْ!
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|