Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
عينَا هاجر الشاعر السوري فؤاد زاديكى قالتْ و بالعينينِ حُزنٌ ظاهرُ ... ماذا تَرى في
عَيْنَا هاجرِ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى قالتْ و بالعينينِ حُزنٌ ظاهرُ ... ماذا تَرى فينا، و أنتَ الماهِرُ؟ هل حزنُ وجهي شاحِبٌ في لونِهِ ... أم أنّ عمقًا سِرُّهُ، ما ظاهِرُ؟ حاوِلْ وُلُوجًا للخفايا، ربّما ... وحيٌ مِنَ الإحساسِ منهُ العابِرُ عَبِّرْ بِحَرْفٍ، مُبدِعًا إنشاءَهُ ... حَلِّقْ بهِ، فالطّيفُ أُفْقٌ ساحِرُ قُلتُ: انْظُرِي نحوي، أراكِ فِتنَةً ... حتّى بحُزنٍ غالِبٍ، فالشّاعرُ أدرَى بما في كُنهِهِ، مِنْ غيرِهِ ... إحساسُهُ فوقَ اقتِدارٍ قادِرُ إنِّي أُحِسُّ الرُّوحَ، في إنشادِها ... غَنَّتْ شَجِيًّا مُبْهِرًا، و الخاطِرُ بالقلبِ أمرٌ مُدرِكٌ أسرَارَه ... عيناكِ صافٍ بحرُها، يا (هاجَرُ) المانيا في ١٧ أيار ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 21-05-2024 الساعة 01:15 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|