Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مشاركتي قبل قليل في أكاديمية العبادي للأدب و السلام على فقرة (أكمل القصيدة) تقديم د.
مشاركتي قبل قليل في أكاديمية العبادي للأدب و السلام على فقرة (أكمل القصيدة) تقديم د. بسيوني سعيد عياد، لبيتين من شعر الشاعر الكبير أبو الطيّب المتنبي في قوله: لا السّيفُ يفعلُ بي ما أنتَ فاعِلُهُ ... و لا لقاءُ عدوي مثل لُقياكَ لو باتَ سهمٌ منَ الأعداءِ في كبدي ... ما نالَ منيَ ما نالتهُ عيناكَ فكانت مشاركتي بهذه الأبيات: شدوُ القصيدِ المانيا في ٢٢ أيار ٢٤
الشاعر السوري فؤاد زاديكى لو كنتَ تعلمُ، كيف القلبُ يهواكَا ... ما خنتَ عهدَنا، لاستَغفَرْتَ مولاكَا إنّ المواضعَ ما عادتْ براحتِها ... مُذ صارَ بُعدُكَ، إنّ البعدَ أغرَاكَا دَعْ عنكَ هجرَكَ، لا تَسعَى مُكابرةً ... كم أشعرُ الحزنَ، لا إحساسَ لولاكَا كلُّ المآثرِ بانَتْ فيكَ ماثِلَةً ... فجري ضياؤهُ، ما جاءتْهُ عيناكَا إنّي أُحِبُّكَ رغمَ الهجرِ، لم أكُنِ ... إلّا لأجلِكَ، فالأحشاءُ تَهواكَا أكرِمْ بوصلِكَ، يا معشوقَ قافيتي ... هذا القصيدُ شدا، في دَوحِ دُنيَاكَا |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|