Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
لَعنَةُ العِشقِ الشاعر السوري فؤاد زاديكى إلى ما فيكِ مِنْ سحرٍ و فِتْنَةْ ... ذكا
لَعنَةُ العِشقِ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى إلى ما فيكِ مِنْ سِحْرٍ و فِتْنَةْ ... ذَكاءٌ خَارقٌ في كلِّ فِطْنَةْ أرَدتُ السّعيَ في جهد لوصلٍ ... فكانَ الصّدُّ، و المنتوجُ مِحْنَةْ نَويتُ الصَّبرَ, لكنَّ اشتياقي ... تردّى في هَوى ذاتٍ بِوَهْنّةْ أرى في البُعدِ أسرارًا جِسَامًا ... تَجُودُ بها شُجُونٌ، دُونَ هَنَّةْ و في قلبي اشتياقٌ لا يُضاهَى ... كأمطارٍ تَجيءُ بكلِّ مَنَّةْ سأبقى في هواكِ و إنْ تجنَّتْ ... على روحي بِوَقْعٍ مِنْكِ دَفْنَةْ فؤادي بالهوى أضحى سجيناً ... يناجي الليلَ في بوحٍ وأُنَّةْ صبورٌ ما يكونُ الصّبرُ هذا ... شَهيٌّ مُمتِعٌ، حُلوٌ كجَنَّةْ ففي قلبي يظلُّ الحبُّ حيًّا ...و إن طالَ الجَفا، للحبِّ رَنَّةْ سأبقى مُخلِصًا، مَهْمَا أطالَتْ ... صُدودًا روحُكم فالعشقُ، سِنَّةْ فما عندَ الذي يَلتاعُ شوقًا ... شُعورٌ أنّ بالإخلاصِ مِنَّةْ أضيفِي روعةً للحسنِ، كَي لَا ... يكونُ السّأمُ مَوسُومًا بِلَعنَة المانيا في ١٤ تموز ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 16-07-2024 الساعة 10:33 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|