Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
الشّعرُ حرفٌ. شعر: فؤاد زاديكه
الشّعرُ حرفٌ الشّعرُ يُشعرني بما لم أشعُرِ
و الشّعرُ يغمرني بفيضٍ ساحرِ الشّعرُ يأسرُني و يُطلقُ ثورتي في الواقعِ المستهلكِ المتعثّرِ. الشّعرُ يقذفُ موجَهُ في روعةٍ و الفكرُ و الإحساسُ عندَ المُبحِرِ الشّعرُ حرفٌ مُبْهِرٌ لا ينتهي إبداعُهُ المسحورُ في مُستَنْفِرِ. الشّعرُ في هذي الحياةِ فضيلةٌ بتكرّمِ الشّعّارِ لا المُسْتَشْعِرِ تأتي اختيارَ الحسنِ تُحسِنُ فهمَهُ و تُجيدُ في الإعلانِ كالمُتَبَحِّرِ هذا جلالُ الشّعرِ يوهبُ روحنا نُطقاً و عمقَ النفسِ منذُ الأعصُرِ هذا رحيقُ الشّعرِ فاشربْ نخبَهُ راحاً و روحاً في بديعِ الشّاعرِ و املأْ شغافَ القلبِ مِنْ أنعامِهِ أنغامَ أشعارٍ و سُكرٍ مُسكِرِ. الشّعرُ يُشعرني بأنّني قادرٌ لن أرفعَ الراياتِ بيضاً أُقهَرِ قد أرفعُ الراياتِ بيضاً عندما يخبو الشّعورُ بخاطري و خواطري قد أرفعُ الراياتِ سلماً عادلاً إنّ السّلامَ سبيلُ شعري المُبْهِرِ. الشّعرُ ملحمةُ المكارمِ, نهضةٌ عِلمٌ يُؤسّسُ في عوالِمِ شاعري! |
#2
|
|||
|
|||
الشّعرُ يُشعرني بأنّني قادرٌ
لن أرفعَ الراياتِ بيضاً أُقهَرِ قد أرفعُ الراياتِ بيضاً عندما يخبو الشّعورُ بخاطري و خواطري قد أرفعُ الراياتِ سلماً عادلاً إنّ السّلامَ سبيلُ شعري المُبْهِرِ. الشّعرُ ملحمةُ المكارمِ, نهضةٌ عِلمٌ يُؤسّسُ في عوالِمِ شاعري! شعرك نغم يطيب الخاطر شعرك سحر يسحر الناظر شعرك بحر وسر من الأسرار شعرك مؤنس يا شاعر الأشعار ... |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|