Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
خفقَ الفؤادُ. شعر: فؤاد زاديكه
خفقَ الفؤادُ خفقَ الفؤادُ، مُتيّماً بِهَوَاكِ و صفا بهاءُ الصّبحِ، فاستهواكِ و جرى الغديرُ، مهلّلاً و معانقاً عينيكِ مُنتعشاً، ينالُ رضاكِ ملأ القلوبَ صبابةً، مُتألّقاً ملكَ المشاعرَ، فاستقلَّ فضاكِ عزفتْ مفاتنُ سحرِكِ، الألقَ، الذي منحَ العذوبةَ، مِنْ رحيقِ مداكِ. مُتأثّرٌ بجراحِ قلبيَ، لم يعدْ شغفي يُفَرِّطُ في منالِ هواكِ فِلمَ السؤالُ، يشاءُ، يبلغُ دلّكِ، و مسالكُ الدلعِ، اصطفتْها يداكِ؟ حكمَ الشقاءُ، يعيشُ حبَّكِ خافقي، و يظلُّ يسرحُ، في سرابِ سماكِ فأنا، الشقاءُ أحبُّهُ، بِمَرارِهِ، وجعُ الشّقاءِ، دواءُ قلبي الشّاكي فَلِفتنةٍ، منحتْ مجرّةَ عالمي نطقَ المحاسنَ، بالبلاغةِ فاكِ. سأظلُّ، أصبرُ في هواكِ مُرابطاً، و تظلُّ تُسعِدُ عالمي عيناكِ. |
#2
|
|||
|
|||
فأنا، الشقاءُ أحبُّهُ، بِمَرارِهِ،
وجعُ الشّقاءِ، دواءُ قلبي الشّاكي فَلِفتنةٍ، منحتْ مجرّةَ عالمي نطقَ المحاسنَ، بالبلاغةِ فاكِ. سأظلُّ، أصبرُ في هواكِ مُرابطاً، و تظلُّ تُسعِدُ عالمي عيناكِ. وخفقت قلوبنا معك لهذا النغم الجميل الذي انهل علينا برشاقة الكلمات وعذب معانيها سلمت يداك ياالغالي... |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|