Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
أشاءُ اليومَ. شعر: فؤاد زاديكه
أشاءُ اليومَ أشاءُ اليومَ سعياً للجديدِ عسى تأتينَ شرياني، وَريدي دماً مِنْ عَذبِ ما فيكِ، فقلبي أرى لا ينسى إقبالاً لعيدِ فأنتِ العيدُ، يا أبهى جمالٍ، رأته العينُ، في خَصرٍ و جِيدِ. تمنّيتُ اقتراباً و احتضاناً، لهذا الخصر و النهدِ النَهيدِ جميلٌ قَدُّكِ الممشوقُ ليناً، نُسيماتٌ على هَمسٍ وَجيدِ شعورُ العشقِ يطغى، لو رآكِ ملاك،ٌ ليس مِنْ هذا الوجودِ. فأنتِ رِقّةُ الأنثى، و قَطرٌ كشهدِ النحلِ، يبقى في خُلودِ. شفاهي لم تذقْ طعماً كهذا، و عشقي يسعى في ضمِّ المزيدِ مِنَ الإبداعِ في عينيكِ، إنّي غريقٌ فيها، في العمقِ الفريدِ أقيمي بيننا عهداً وثيقاً، بألاّ تغدري بي في شديدِ فقلبي لا يزالُ العشقُ فيه، ينادي، مُستغيثاً كي تُعيدي لقاءَ الأمسِ، حيثُ الطيبُ كان، و كانتْ أمنياتي في رغيدِ متى أبعدتِ حُسناً عن عيوني، و عن قلبي، فإنّي كالجليدِ و لكنْ حينَ تأتيني عطاءً، وصالاً أشتهيهِ، كالحديدِ. |
#2
|
|||
|
|||
الأستاذ فؤاد المحترم تحية طيبة حرام ألا يقرأ شعرك .......... فأنت بناء من حديدي وكلما قرأت شعرك ........... أحس به وجه جديد لا تسأل عن غيابي ........... فالمشاكل تراكمت كالجليد والبساط يسحب كل .......... يوم وكله تهديد ووعيديد مع تحياتي نبيل مع خالص تحياتي |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|