Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
لكّ الحقُّ. شعر: فؤاد زاديكه
لكّ الحقُّ لك الحقُّ الذي لا لَبْسَ فيهِ
بأنْ تأتي الأذى بَصْقاً عليهِ جحيمٌ عمَّ هذا الكونَ شرّاً و عدواناً و إثماً في سَفيهِ. حياةُ النّاسِ أمستْ كاحتفالٍ بؤادِ الخيرِ، في حُكمٍ عليهِ. مفاهيمٌ بها لَبْسٌ كبيرٌ نعاني عبءَ أهوالٍ تليهِ فأين اللهُ في مسعى حياةٍ و هذا الكفرُ أقسى منْ أبيهِ؟ عقولٌ الناسِ أضحتْ في هبوبٍ كريحِ الحُمقِ تُودي بالنبيهِ متى شدَّتْ أذاها في هبوبٍ، و زادتْ مِنْ تجنّيها بتيهِ. لكَ الحقُّ الذي، أعطيهِ حقّاً، لكي تغتاظَ مِنْ وضعٍ كريهِ نسينا اللهَ، فاستسلمنا ضعفاً لشيطانِ احترافٍ زادَ فيهِ. جحيمُ الحربِ لم ترحمْ شعوباً، و غدرُ الحقدِ مَنْ ذا يتّقيهِ؟ |
#2
|
|||
|
|||
نسينا اللهَ، فاستسلمنا ضعفاً
لشيطانِ احترافٍ زادَ فيهِ. جحيمُ الحربِ لم ترحمْ شعوباً، و غدرُ الحقدِ مَنْ ذا يتّقيهِ؟ سلام المسيح معك لقد صدقت بما صورت أصبحت الحياة مرتعاً للشيطان بعد أن بعدنا عن رب الأكوان كلام لا يوصف بركة الرب معك أخوك: سمير روهم |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|