Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
القطّ و الفأر. شعر: فؤاد زاديكه
القطّ و الفأر "غاب القط, ارقصْ يا فأر" في غيابِ القطِّ يهوى اللّهوَ في السّاحاتِ فأرُ ليس مِنْ خوفٍ يكونُ, لا انتقامٌ، ليسَ وأرُ بل غناءٌ ثمّ رَقصٌ عندَ لهوٍ، ثمَّ زأرُ. فالذي يخشاهُ غابَ. فرصةٌ جاءتْ، و ثأرُ صارَ مِقداماً جَسوراً صوتُهُ ما فيهِ جأرُ. فأرُنا المُبدي حماساً قد تقوّى منهُ ظهرُ غابَ في لهوٍ طويلٍ خانَهُ وهمٌ و فِكرُ عودةُ للقِطِّ هزّتْ فأرَنا, فانتابَ ذُعرُ لم يكنْ للهو حظٌّ
وافرٌ, إذ عادَ هرُّ. |
#2
|
|||
|
|||
أخي فؤاد الحبيب
سلام الرب معك ربما فهمت قصدك لا تعني الفأر ذاته بل تقصد قوماً بزغت أنيابه وقوم قصرت يده وكسرت أصابعه من المقصود ؟لا يضر فكل منا يفهم بحسب فهمه ويؤول القصيدة كما يحب لسنا في قلبك أو فكرك لنعرف المقصود المهم قصيدة رائعة ومعبرة وتحمل الكثير في سطورها بركة الرب معك أخوك: سمير روهم |
#3
|
||||
|
||||
أخي فؤاد الحبيب
سلام الرب معك ربما فهمت قصدك لا تعني الفأر ذاته بل تقصد قوماً بزغت أنيابه وقوم قصرت يده وكسرت أصابعه من المقصود ؟لا يضر فكل منا يفهم بحسب فهمه ويؤول القصيدة كما يحب لسنا في قلبك أو فكرك لنعرف المقصود المهم قصيدة رائعة ومعبرة وتحمل الكثير في سطورها بركة الرب معك أخوك: سمير روهم يا غالي إن قصص كليلة و دمنة التي جاءت حكما و نقدا و توجيها و توعية على ألسنة الحيوانات, لا تزال صالحة لعصرنا كذلك!!!!؟؟؟. إن قول كلمة الحق يعرّض قائلها إلى الموت و القتل. على الرغم من ذلك فإننا نقول و بوضوح تام ما نرغب في قوله. الحياة التي كتبت لنا لم تأت من بشر و للرب إرادة تامة بها. الرب يسوع يبارك حياتك و كل عام و أنت بخير و محبة. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|