|
Arabic keyboard |
|
#1
04-03-2010, 07:16 PM
|
||||
|
||||
كيفَ لي! شعر: فؤاد زاديكه
كيفَ لي! من وحي نص أدبي لصديقي الشاعر الحبيب صبري يوسف حفظه الرب و رعاه. كيفَ لي ألاّ أحيّي صاحبي و اشتعالُ الحرفِ أغرى جانبي! في ظلالِ الذكرى عنقودٌ لنا مِن كرومِ الحبِّ عندَ المغرِبِ. غربةٌ صارتْ رصيداً موجعاً ولّدتْ أشجانَ شدوٍ طيّبِ حنطةٌ أعلتْ شموخاً رأسَها قامةً ممشوقةً في أعذَبِ. جرجرُ الذكرى لأحلامٍ حكى و انتعاشاتٍ رستْ في مضربِ. كيف لا أشدو و قلبي مولعٌ بالحديثِ المشتهى في مَطلَبِ كم لنا (ديريكُ) في أفيائكِ ذكرياتٌ شمسُها لم تغربِ ذكرياتٌ حيثُ أصحابٌ لنا فرّغوا كأساً بطيبِ المشرَبِ. ذكرياتٌ لم تزلْ في خاطري.
ولّدتْ عشقاً رشيقَ المذهبِ. 
|
|
#2
05-03-2010, 12:47 PM
|
|||
|
|||
|
كم لنا (ديريكُ) في أفيائكِ
ذكرياتٌ شمسُها لم تغربِ ذكرياتٌ حيثُ أصحابٌ لنا فرّغوا كأساً بطيبِ المشرَبِ. ذكرياتٌ لم تزلْ في خاطري. ولّدتْ عشقاً رشيقَ المذهبِ. وكيف لي أن أمر على هذه الأبيات الشعرية الرائعة ولا أحييك وأحيي أديبنا الكبير الأخ الغالي صبري نفخر بكما دوما شكرا لك يا أبو نبيل أبدعت ...
|
|
#3
05-03-2010, 10:21 PM
|
||||
|
||||
|
كم لنا (ديريكُ) في أفيائكِ
ذكرياتٌ شمسُها لم تغربِ ذكرياتٌ حيثُ أصحابٌ لنا فرّغوا كأساً بطيبِ المشرَبِ. ذكرياتٌ لم تزلْ في خاطري. ولّدتْ عشقاً رشيقَ المذهبِ. وكيف لي أن أمر على هذه الأبيات الشعرية الرائعة ولا أحييك وأحيي أديبنا الكبير الأخ الغالي صبري نفخر بكما دوما شكرا لك يا أبو نبيل أبدعت ... تشكري حبيبتي أم نبيل. مرورك فيه فرح عظيم و تشجيع يقوي. أتمنى أن تكوني بخير لنستمتع بعذوبة كلماتك الرقيقة.
|
|
#4
05-03-2010, 11:50 PM
|
|||
|
|||
|
الشاعر الكبير فؤاد المحترم تحية طيبة جمال قافيتك رائع وشعرك أجمل مما يتوقع الجميع وأنت سيد الكل لك تحياتي . نبيل
|
|
#5
06-03-2010, 08:36 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
