|
Arabic keyboard |
|
#1
19-12-2009, 08:17 PM
|
||||
|
||||
شعري طبيبٌ. شعر: فؤاد زاديكه
شعري طبيبٌ شعري كبحرٍ، واسعُ الأطرافِ فيه الثمينُ الغُرُّ منْ أصدافِ. شعري عروسُ البحرِ، لا يستاءُ إلاّ مِنَ البالي مِنَ الأعرافِ شعري طليقٌ يمخرُ الآفاقَ، عشقاً، فلا ينحو إلى إسرافِ شعري سبيلٌ بَيّنُ الأغراضِ، سَهلُ التلقّي، واضحُ الأهدافِ. شعري صديقٌ ناصحٌ محبوبٌ، لا يرتمي في الغُبنِ و الإجحافِ شعري حديثي، مِعولي، أفكاري. شعري احتواءُ الشّوقِ للأطيافِ. شعري نصيرُ الحقِّ، لا يحتالُ يوماً. يجيدُ النظمَ للأوصافِ. تشجي حروفي الناسَ بالإبداعِ عذباً، على الإحساسِ ما بالخافي إبحارُ نظمٍ في قوافي البحرِ، يغري بعشقٍ مُستبِدٍّ صافي. شعري جديرٌ بالمقامِ العالي، شعري الطبيبُ لعِلّةٍ و الشّافي. 
|
|
#2
21-12-2009, 04:04 AM
|
|||
|
|||
|
شعري جديرٌ بالمقامِ العالي،
شعري الطبيبُ لعِلّةٍ و الشّافي. أجل هذا هو بل أكثر من ذلك أنه المحيط بكنوزه الثمينة أنه الفضاء بجمال سره أنه الماء بشفافيته والهواء بمشاعره بركة الرب معك أخوك: سمير روهم
|
|
#3
21-12-2009, 07:34 AM
|
||||
|
||||
|
شعري جديرٌ بالمقامِ العالي،
شعري الطبيبُ لعِلّةٍ و الشّافي. أجل هذا هو بل أكثر من ذلك أنه المحيط بكنوزه الثمينة أنه الفضاء بجمال سره أنه الماء بشفافيته والهواء بمشاعره بركة الرب معك أخوك: سمير روهم الغالي سمير أنت تغمرني بكرم كثير من لدن محبتك و من مكنونات مشاعرك الدفينة محبة و صدقا و ترفّعا. الشكر وحده لا يكفيك يا عزيزي فأنت كبير القلب و الفكر و القلم. سعيد جدا أنا بك يا صديقي. بعد أيام ستبدأ إجازتي على العيد و رأس السنة و سيكون لدي الوقت الكافي لكي أنهي العمل بنصوصك التي بعثت إلي بها و اقصد (قصائد من نار) سأنتهي منه بإذن الرب.
|
|
#4
12-04-2010, 01:44 PM
|
|||
|
|||
|
إبحارُ نظمٍ في قوافي البحرِ،
يغري بعشقٍ مُستبِدٍّ صافي. شعري جديرٌ بالمقامِ العالي، شعري الطبيبُ لعِلّةٍ و الشّافي. كفيت ووفيت أيها الغالي أبو نبيل وأنت أكبر من الكلمات والوصف شكرا لك على كل أتعابك سواء كانت شعرا أم نثرا أم تاريخا لبلدتنا الحبيبة آزخ ولهجتنا الأزخينية الحلوة دمت لنا ولقرائك بصحتك وعافيتك لتعطينا الجمال بحد ذاته ...
|
|
#5
12-04-2010, 05:05 PM
|
||||
|
||||
|
إبحارُ نظمٍ في قوافي البحرِ، كفيت ووفيت أيها الغالي أبو نبيل وأنت أكبريغري بعشقٍ مُستبِدٍّ صافي. شعري جديرٌ بالمقامِ العالي، شعري الطبيبُ لعِلّةٍ و الشّافي. من الكلمات والوصف شكرا لك على كل أتعابك سواء كانت شعرا أم نثرا أم تاريخا لبلدتنا الحبيبة آزخ ولهجتنا الأزخينية الحلوة دمت لنا ولقرائك بصحتك وعافيتك لتعطينا الجمال بحد ذاته شكرا لمحبتك الكبيرة و تشجيعك الجميل يا حبيبتي سميرة.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
